أين القلم
والتلفيه
و العاصفه
أين رضا
من القائل
زُرْقُ الْعُيُونِ إِذا جَاورْتَهُمْ سَرَقُوا=مَا يَسْرِقُ الْعَبْدُ أَوْ نَابَأْتَهُمْ كَذَبُوا
تلْكَ امْرُؤُ الْقَيْسِ مُحْمَرٍّ عَنَافِقُهَا=كَأَنَّ أَعْنَاقَهَا فَوْقَ اللِّحَى الصَّرَبُ
أين القلم
والتلفيه
و العاصفه
أين رضا
من القائل
زُرْقُ الْعُيُونِ إِذا جَاورْتَهُمْ سَرَقُوا=مَا يَسْرِقُ الْعَبْدُ أَوْ نَابَأْتَهُمْ كَذَبُوا
تلْكَ امْرُؤُ الْقَيْسِ مُحْمَرٍّ عَنَافِقُهَا=كَأَنَّ أَعْنَاقَهَا فَوْقَ اللِّحَى الصَّرَبُ
القائل هو الشاعر / ذو الرُمـَّــــــــــة
و هذه نبذة موجزة عنه :
من فحول الطبقة الثانية في عصره، قال أبو عمرو بن العلاء: فتح الشعر بامرئ القيس
وختم بذي الرمة.
كان شديد القصر دميماً، يضرب لونه إلى السواد، أكثر شعره تشبيب وبكاء أطلال، يذهب في ذلك
مذهب الجاهليين وكان مقيماً بالبادية، يختلف إلى اليمامة والبصرة كثيراً، امتاز بإجادة التشبيه.
قال جرير: لو خرس ذو الرمة بعد قصيدته (ما بال عينيك منها الماء ينسكب) لكان أشعر الناس.
عشق (ميّة) المنقرية واشتهر بها. توفي بأصبهان، وقيل: بالبادية.
.
.
بارك الله فيك أخي / عبدالله .. قد أضفت لمعلوماتي الكثير بمعرفتي لهذا الشاعر
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات