بارك الله أبو سعد
أسال الله أن يرزقك الجنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير
اليوم الثامن والعشرين من رمضان والعيد بات وشيكا..
ومما أوجبه الله سبحانه وتعالى علينا بعد صيام وقيام هذا الشهر الفضيل
زكاة الفطر تعبيرا عن تكافلنا الاجتماعي الاسلامي الذي أوجبه الله علينا..
البعض يتصرف بزكاة الفطر أن (يسوقها) على المقربين ..
حتى لو لم يكونوا محتاجين لها بمعنى أن هناك اشد منهم حاجة..
البعض الآخر يقوم بأعطاؤها بعض الذين يتواجدون عند محل بيعها من نساء واطفال ..
تختلف الناس في تقديرها للمحتاج ولمن تساق عليه(الفطره)..
برأيك عزيزي القاريء الكريم / لمن تسوق زكاة الفطر..
هل تعطيها لناس لاتعرف عن احوالهم شيئا مثل الذين يتواجدون
عند محلات البيع لها أم لأناس معروفين أم للمقربين ..
أريد تعليقكم
والله انا برايي
تعطى
الاشخاص الضعفاء من الاقارب او الجيران
للضعفاء من الأقارب أو الجيـــــران ،،
تعطي الي الفقراء
وانت تعرف حالتهم
.الحمدلله .. الحمد لك يارب على النعم التي لا تحصى ولا تعد.
المسألة مسألة شعيرة دينية
و لا تبرأ الذمة الا بأن يقوم الشخص بالتحري عن المحتاج الحقيقي و يبدأ بالمحتاج من ذوي القربى و اذا لم يجد أحد من ذوي القربى فالمحتاج من الجار الأقرب فالأقرب ...
أما من لا يعرف أحد مطلقاً فيدفعها للجمعيات الخيرية ..
أما دفعها لأشخاص تقف بجوار المحلات و الاسواق و بجوار من يبيع الزكاة فهذه لا تبرأ الذمة بها الا إذا كنت متأكد من حاجتهم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات