الأوقات والأحوال
1- أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء.
( عن أبي هريرة)
2- إذا فرغ أحدكم من صلاته فليدع بأربع: ثم ليدع بما شاء: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، وعذاب القبر، وفتنة المحيا والممات، وفتنة المسيح الدجال.
( عن أبي هريرة).
3- ساعتان تفتح فيهما أبواب السماء، وقل ما ترد على داع دعوته، لحضور الصلاة، والصف في سبيل الله.
( عن سهل بن سعد).
4- تفتح أبواب السماء لخمس: لقراءة القرآن، وللقاء الزحفين، ولنزول القطر، ولدعوة المظلوم، وللأذان.
( عن ابن عمر).
5- تفتح أبواب السماء ويستجاب الدعاء، في أربعة مواطن: عند التقاء الصفوف في سبيل الله، وعند نزول الغيث وعند إقامة الصلاة وعند رؤية الكعبة.
( عن أبي أمامة).
6- ثلاث ساعات للمرء المسلم، ما دعا فيهن إلا استجيب له ما لم يسأل قطيعة رحم أو مأثما، حين يؤذن المؤذن بالصلاة، حتى يسكت، وحين يلتقي الصفان حتى يحكم الله تعالى بينهما، وحين ينزل المطر حتى يسكن.
( عن عائشة).
7- ثنتان لا تردان: الدعاء عند النداء، وعند البأس حين يلحم (يلحم بضم الياء وكسر الحاء ثلاثي مزيد بحرف الهمزة في أوله أي حين يلتحم الحرب بينهم ويلزم بعضهم بعضا. انتهى.شرح جامع الصغير: للمناوي) بعضهم بعضا.
(عن سهل بن سعد).
8- ثنتان لا تردان: الدعاء عند النداء، وتحت المطر.
(ك عنه).
9- اطلبوا استجابة الدعاء: عند التقاء الجيوش، وإقامة الصلاة ونزول الغيث.
(الشافعي ).
10- عند كل ختمة دعوة مستجابة.
(حل وابن عساكر عن أنس).
11- إذا نادى المنادي فتحت أبواب السماء واستجيب الدعاء.
(عن أبي أمامة).
12- الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.
( عن أنس).
13- عند أذان المؤذن يستجاب الدعاء، فإذا كان الإقامة لا ترد دعوته.
(خط عن أنس).
14- إذا مضى شطر الليل، أو ثلثاه، ينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول: هل من سائل يعطى، هل من داع يستجاب له، هل من مستغفر يغفر له، حتى ينفجر الصبح.
(عن أبي هريرة).
15- ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له.
(عن أبي هريرة).
16- ينزل الله تعالى إلى السماء الدنيا، كل ليلة حين يمضي ثلث الليل الأول، فيقول: أنا الملك، أنا الملك، من ذا الذي يدعوني فأستجيب له؟ من ذا الذي يسألني فأعطيه؟ من ذا الذي يستغفرني فأغفر له؟ فلا يزال كذلك حتى يضيء الفجر.
( عن أبي هريرة).
17- ينزل الله في كل ليلة إلى سماء الدنيا، فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه حتى يطلع الفجر.
( عن جبير بن مطعم).
18- ينزل ربنا تبارك وتعالى، كل ليلة إلى سماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فاستجيب له، ومن يسألني فأعطيه؟ ومن يستغفرني فأغفر له.
( عن أبي هريرة).
19- ثلاث دعوات لا ترد: دعوة الوالد لولده، ودعوة الصائم، ودعوة المسافر.
(أبو الحسن بن مهرويه الريحاني في كتاب الثلاثيات ق ص عن أنس).
20: دعوة المظلوم مستجابة، وإن كانت من فاجر، ففجوره على نفسه.
(الطيالسي ش والخرائطي في مكارم الاخلاق الخطيب عن أبي هريرة).
21- دعوة المظلوم تحمل على الغمام، وتفتح لها أبواب السموات، ويقول الرب تعالى: وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين.
( عن أبي هريرة).
22- دعوتان ليس بينهما وبين الله حجاب، دعوة المظلوم، ودعوة المرء لأخيه بظهر الغيب.
( عن ابن عباس).
23- لا يجتمع ملأ فيدعو بعضهم، ويؤمن بعضهم، إلا أجابهم الله.
( عن حبيب بن سلمة الفهري).
24- يا سلمان إن المبتلى مستجاب دعوته، فادع، وتخير من الدعاء، أدع أنت، أؤمن أنا.
(الديلمي عن سلمان).
25- إذا أحسستم من أنفسكم رقة فاغتنموا الدعاء.
(الديلمي عن ابن عمر).
26- إذا فتح الله على العبد الدعاء، فليدع، فإن الله يستجيب له.
(الحكيم ك في التاريخ عن أنس).
27- إذا كان عند الأذان، فتحت أبواب السماء، واستجيب الدعاء، وإذا كان عند الاقامة لم ترد دعوة.
( وابن النجار عن أنس).
28- ألا إن الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة، قالوا: فماذا نقول يا رسول الله، قال: سلوا الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
(عن أنس).
29- إن الرجل ليقوم في الصلاة، فيدعو الدعوة، فيغفر له ولمن وراءه من الناس.
(عن أبي أمامة).
30- من توضأ فأحسن الوضوء، ثم صلى ركعتين، فدعا ربه كانت دعوة مستجابة، معجلة أو مؤخرة، إياكم والالتفات فإنه لا صلاة لملتفت، فإن غلبتم ففي التطوع، لا تغلبوا في الفريضة.
(وابن النجار عن أبي الدرداء).
31- من كانت له إلى الله حاجة، فليدع بها دبر صلاة مفروضة.
(ابن عساكر عن أبي موسى).
32- تفتح أبواب السماء، ويستجاب الدعاء في أربعة مواطن عند التقاء الصفوف في سبيل الله، وعند نزول الغيث، وعند إقامة الصلاة وعند رؤية الكعبة.
( عن أبي أمامة).
33- إذا كان ثلث الليل الباقي، يهبط الله عز وجل، إلى السماء الدنيا، ثم تفتح أبواب السماء، ثم يبسط يديه فيقول: هل من سائل فيعطى سؤله، فلا يزال كذلك حتى يسطع الفجر.
المفضلات