الصراخ على قدر الألم ...يا أهل الأسهم

الحمد لله أنني سمعت نصيحة والدي و الذي نبهني لعدم الدخول في سوق الأسهم

الا من عنده خبرة و دراية بالسوق

((الصراخ على قدر الألم ...يا أهل الأسهم))
^^^^

كلام صحيح
.
.

ولنسئل انفسنا .

اذا ربحنا من الاسهم ....................... من اين هذا المربح ..؟

الجواب .........

انه مقابل خسارة (مسلم) اخر ... !

والان :

كما تدين تدان ،فلنجني الخسائر . ومن الأفضل ( بصمت)

__________

موضوع رائع على قدر الألم

استاذي

عبد الله مناحي

من القلب

شكراً

لك

حسبي الله على سبكيم ذوان الواحد يكتتب ويجي الافتتاح بمبلغ
اقل من الاكتتاب حسبي عليهم سبع التحاسيب ليتنا على مقرودنا
قعدنا( وجه واحد من ليلة التداول حاط أمر سوق وأنّكب ورافع يده ويدعي )
اخوي عبدالله جزاك الله خير على هذا الطرح الاكثر من رائع

رد على العنوان مرات الالم يلجمك عن الصراخ من شدته ومرات أخرى يكون
الصراخ أكثر جلبة وأزعاجا وايلاماً من الالم نفسه ( وجه واحد جاه شد عضلي
من شوتة الكوره وصرخ لين قال أمين ونشف ريقه من الصراخ)

هون على نفسك والخساره انا اخوك بالدين ولعل في الأمر خيره

أخي / عبدالله مناحي ... مقالٌ يستحق القــــــراءة .. و لكن من يعي و يُطبق ؟؟؟؟؟



هـــــــــوامير الأسهم أم مُتابعينها أم اللاهثون خلفهــــــــــا ؟؟؟؟




يا أخي الكريم صدق من سماها حمّى قد طالت الكثيرون



حمـّــــــى من النوع المُستعصي عــــــــــلاجه ...نسأل الله السلامة



و حول هذا الموضوع أعجبني هذا المقال لأحد الكتّاب يقول فيه :



الأسهم تُغرق المرء في هموم الدنيا وأهوائها، وتحجبه عن طاعة الله والتزام أمره ونهيه،


وقد رأينا في حمَّى الأسهم أقواماً يعكفون أمام الشاشات، ويلهـثون وراء دنـياهم، ثم يزداد لهاثهم


وطمعهم، حتى يكادوا ألاَّ يعرفوا شيئاً غيرها، فنسي بعضهم أهله وولده، وفرط في حقوق كثيرة


والعياذ بالله وأصبحت حركة الأسهم هي حديث المجالس والمنتديات الخاصة والعامة، ولا نُبالغ إذا قلنا


إنها أصبحت هي الهم الأكبروالشغل الشاغل عند بعضهم، وتعجب أشد العجب من تسابق الناس


وتنافسهم، بل وتدافعهم على المساهمة والاكتتاب! ولهذا جاء وعيد رسول الله صلى الله


عليه وسلم لأمثال هؤلاء بقوله: ((من أصبح والدنيا أكبر همه: فرَّق الله عليه صنيعته،


وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له. ومن أصبح والآخرة


أكبر همه: جمع الله عليه صنيعته، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة)).

صدق الرسول عليه الصلاة و السلام .


.

.


ختاماً / كل التقدير لكم .

جزاك الله خيراً يا عاصفة الشمال


وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم