بينمــــــــــا أنا أبحث عما يستوقفني ... و جدت نفسي هنــــــــــــا !
و عــــــــــدتكم أن أعود ... و قد كتب الله لي العــــــــــودة ...
بعدما تعالى صوت الألـــــــــــم في داخلي و أمتزج مع صوت الأمل الخافت
فأنكبيت أبحث عن مواطــــــــــن للأمل فوجدت مــــــــلامحٌ منها هنــــــــــــا ..
أقتطفتهـــــــــــــــا و رحلت ..
شُكري لكم كاتبنا القدير مرة أخرى
المفضلات