صوت صفير أسمعه لكن من أين!

لا أعلم

أحس به دائماً ولا أعلم من اي إتجاه

أفكارٌ تأسر خيال حتى أصبحت العاقل المجنون

ولكن هناك صوت ضجيج إنه من ذلك الإتجاه

من بين الأشجار

أه إنه ماءٌ ما؟

حسناً سأفعل مالم يفعله كل عاقل ومجنون؟

سأكتب قصتي على هذا الماء

وأجعل كل من يشرب منه يسمع تلك الكلمات

من داخله ولا يعلم من أي إتجاه أتت.................



أخي عبدالله

السلام عليكم
تجدد دائم
ونثر مميز
تقبل مروري

أخوك

حرووف السلطان