أقول أن ثمة أمور لابد أن نضعها في الحسبان
عند الحديث عن واقع الفتيات
فاولا الواقع العاطفي للفتيات
تتسطر المآساة في هذا الواقع
فلايوجد إشباع عاطفي جيد لهن
بل تجاهل وإحتقار وهلم جرى
إن غياب العاطفة
قد يؤدي إلى طوام كبيرة
قد لاتكون بالحسبان
فخير من وقوع الفواجع
الوقاية منها لابد ان نحاول أن
نقترب من بناتنا بإشعارهن
أنهن فلذات الأكباد وثمرات الفؤاد
الواقع الثقافي
إن ثقافة الفتيات إنحنت إلى أشياء
لاتسمن ولاتغني من جوع
إن الفتاة لابد ا
أن تطور ذاتها هي أولا
من القراءة الموجهة المبنية على
معرفة القدرات الذاتية
إن الثقافة ليست مقصورة على الطبخ
ولا على أمور الدين بل هناك أبعاد آخرى لها
نحتاج لثقافة نوعية راقية مع عدم الإيغال إلى
إلى أبعاد لاتفيد وهذا معلوم بالتأكيد
الواقع التعاملي
للأسف نبني تعاملنا معهن على مبدأ الإتهام
للأتهام بل والمراقبة والتصيد
وهذه أزمة في التعامل
إن إعتقاد السلوك يأتي في الأهمية قبل تطبيق السلوك
لماذا لانبني بهن مراقبة الله عزوجل
إن التعا لابد من بنايته على حسن الظن بهن
إن الناظر في تعاملنا مع الفتيات أننا نحمل مسلمات
في التعامل معهن تصلح للجميع
فلابد من إعادة النظر في التعامل
في الختام أتمنى أن نقرأ السيرة النبوية
وكتب في فن التعامل مع االفتيات
ودمتم