تساؤلات

هنا في حجرتي التي أحتوتني منذ أعوام ..
أجلس قرب مدفأتي .. و عيناي تنظرانِ زخات المطر من على نافذتي هنا ..
و انا في جو أعتادت عليه ذاتي كما اعتادت عليكِ ..
اسأل نفسي ؟ أما زالت روحي تحن اليكِ .. وروحكٍ تجذبني ؟!
أما زلت أرى في الجو الماطر ما كنت أراه و انتِ معي ؟
هل ما زلت أشعر بدفئ كلماتكِ التي كنتٍ تهمسيها في أذني و أناملكٍ التي اعتادت ان تخفف عني ..
أين انتِ الآن لتمنحيني طمأنانية المشاعر .. لتحمني من برد الشتاء ..
و من ظلام الليل الشاتي ..
أين انتٍ لتنزعيني من بين قضبان الوحدة لأكون معكِ و لكِ ...
لتشاركيني لحظاتي التي أعتادت على وجودكٍ فيها ... لتخالط انفاسكِ انفاسي ...
لتمنحني قوةً ... عنوانها انتِ ..
يا .. راحلتاً .. ساكنة بين جوارحي .. لم يعد لي الا سؤال و احداً هو ..
الى .. مَ .. سأظل ابحث عنكِ ...
و انتِ ........ بين حنايا قلبي ...

هناك على شاطئ البحر
على تلك الصخرة الجميلة
أمسكت بأقلامِ لأكتب لكِ
بأجمل رسالة؟
ولكن كيف سأكتب وانت بين يدي؟
كيف سأكتب وأنت فكري الجميل؟
ساؤلات توقف يدي فلا اعلم ماذا أكتب أو من اين ابداء؟
نعم غني أتحدث لكِ أيتا القلام التي أعشقها
نعم أتحدث لكِ أيتها القلام التي كم تمنيت قراءت أحرفها؟

أخي القناص
هناك في كل مكان
نرة لك نسجاً جميل

فتقبل مروري


أخوك

حرووف السلطان

العطر ياحروف السلطان مرورك علينا

تقبل تحياتي

أخي / القنــــاص



كلمــــــــاتٌ رائعة .. و مشــــــــاعر فيّاضة....



ننتظـــــــــر المزيد من هذا الإبـــــــــــــداع ...




كل التقدير لكم .

عاصفة الشمال شكراً لكِ على هذه الإشاده

وتقبلي تحياتي

من بين قضبان الوحدة


الله الله عليك يالقنااص

إنسجمت معك

وكان لكلماتك وأسلوبك الفضل في انسجامي

لم ينقطع معي الإنسجام ابدا

وهنا تكمن قوتك في نسج خيالك وتناااسقه التااام

تحيااتي لك

ودمت بالف خير