بوركت, وبورك قلمكِ الجميل,


فليس أصعب على قلب الفتاة من أن تُجبر على الزواج ممن لا تريد ,

ويمنعها حيائها من أن تبدي اعتراضها,

لكن,

يظل هناك الكثير والكثير من الأهالي ,

ولله الحمد,

يخشون على فتياتهم وكأنهن القوارير بحق ,

-يخُشى عليها أن تُخدش-

خاصة في موضوع يعني ( حياتها الأبدية) ,




هنا ,

سررتُ من أجل فاطمة,

- كنت قد حزنت لأجلها مع أنها مجرد حكاية - نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أحب النهايات السعيدة ,

شكراً من عميق القلب أختي, على حكايتكِ الجميلة .