حــــــــديثٌ هتفت به النفس /



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


في جنبــــــــــــات هذا المنتدى الرائع منتدى بلي



كان العيـــــــــــــد .... بالنسبة لي عيــــــــــــدان



لتهطل التهاني على أسقفه العامرة من كل صوب....



و تبتســـــــــــــم تلكــــــــ الأماني .... راجيةً العلي القدير أن يحفظه لنا .


.



.



.



بــــــــــــــــأي حالـــــــــــــــٍ عدت يا عيــــــدُ؟؟؟؟



أتغير حـــــــــــــــال المسلمون ..؟؟؟؟



أصمت أولئــــــكـــ المارقون ؟؟؟؟



هل أُخـــــــــــــرست ألسنتهم ؟؟؟



أمُسحـــــــــــــت دموع أولئــــــــــــكـــ الأطفال .... و هدأت تناهيد تلكم الأمهات



(( أبي )) همســـــــــــة ذلك اليتيم في قسوة شتاء العيد ... !



يناشد أبواه فلا يجد إلا بقايا أنين مُتنـــــــــاثر ... لزمنٍ كان



هل و صلت مسامعهم ؟؟؟؟



هنــــــــــــا .... رغــــــــــــم فرحةالعيد الممزوجة بالألم لــــــــــــديهم



إلا أنه تظـــــــــــــل هناكــــــــــ بارقة أمـــــــــــــــــل تلوح بالأفق




يا إلهـــــــــــــــــي عَجِــــــــــــــــــل علينا بها ...



.


.


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي