بسم الله الرحمن الرحيم
لاشك أنني أتقبل النُصح والتوجيه على إنفراد وبإسلوب لطيف وخالي من التجريح مهما كان الخطأ
كذلك لايهُم أن يكون الناصح شخص قريب لك أو تعرفهُ جيداً بل رُبما يكون شخص تحركة فيه الغيرة عليك
وتحركة فيه مشاعر المؤمن الحقيقي الناصح لوجه الله عز وجل شخص لاتربطك به صلة قرابة
بل صلة الأخوة , وهذه أجمل شيء في الدُنيا لأن القريب أحياناً بل كثيراً مانواجه منهُ الطعن وعلانية أيضاً..
وفي الختام /
أهلاً بمن يُهديني عيوبي ..
وفقك الله ..
المفضلات