
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى بن ربيع البلوي
أخي الغالي
أبا راكان
دام هذا الحب في قلبك المحب
كما عرفتك شخصاً يحمل قلباً يتسع لحب أهل الأرض كلهم
متواضعاً ، مثقفاً ، واعياً
تمتلك قلماً رقيقاً سيالاً ...
تخذلني الكلمات في إتمام ردٍ يليق بشخص بحجمك
كل ما أقوله / أدام الله المحبه
و إلى أن نلتقي بإذن الله بعد إجازة العيد
كل عام و أنت بخير
و تقبل الله منا و منك صالح الأعمال
المفضلات