عبداللطيف الزبني،،،
يعطيك العافيـــــــة...
دُموعٌ في الخُدودِ لَها مَسيلُ=وَعَينٌ نَومُها أَبَداً قَليلُ
وَصَبٌّ لا يَقَرُّ لَهُ قَرارٌ=وَلا يَسلو وَلَو طالَ الرَحيلُ
فَكَم أُبلى بِإِبعادٍ وَبَينٍ=وَتَشجيني المَنازِلُ وَالطُلولُ
وَكَم أَبكي عَلى إِلفٍ شَجاني=وَما يُغني البُكاءُ وَلا العَويلُ
المفضلات