أعتذر{ للواقع}
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيما في المواقف الصعبة..
عندما ابحث عن كلمات لتعبر عما يجول بخاطري
اراني اتجه لمشاركاتك فأجد ضالتي
تقبلي مروري
المفضلات