د.عبدالله الحمود .
متصفح رائع .. واسمح لي باضافتة للمفضلة ..
يحتوي على معاني وفوائد جمة ..
لك من الشكر ماتستحقة ايها المبدع..
ولك تقديري
الدكتور .. عبدالله الحمود
بارك الله فيك على هذهـ الترجمه النفسيه ..
بحق أستمتعنا بالقراءهـ
سلمان العرادي
د.عبدالله الحمود .
متصفح رائع .. واسمح لي باضافتة للمفضلة ..
يحتوي على معاني وفوائد جمة ..
لك من الشكر ماتستحقة ايها المبدع..
ولك تقديري
![]()
●لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }
أشكرك يادكتور عبدالله الحمود على هذا الطرح والترجمة النفسية
لأثار المعصية وإضافة إلى ذلك الموضوع
ملاحظة مهمة جدا أسأل كل من نغمس في هذه المعاصي والشهوات ماذا يشعر
أجعله يصف شعوره لك ؟؟
وسوف ترى النتيجة ؟
وبعد عودته لطريق القويم أجعله يصف شعوره لك ولاحظ الفرق ؟؟
يقول لك أنه كان هناك مثل الحاجز على عينيه وقلبه شي أسود مظلم
وأيضاً أصبح لا يفرق بين هذا حلال أو حرام
وهذا ماذكره القرآن الكريم في بيان ظلمة المعصية على العبد وأثرها
وهناك كلام أبن القيم الجوزية في هذا الباب لايحضرني كلامه رحمه الله ولكن سوف أحاول البحث عنه في هذا الباب
وهذا الأمـر من واقع ممارسة مارستها بنفسي على أشخاص كانوا في حالة يصعب لها الحال , في الحقيقة أني غير مختص في مجال الطب النفسي
ولكن لي بعض الأطلاع في مجال علم النفس وعلوم السلوكيات
د.عبدالله الحمود .
بارك الله فيك على هذا المقال
وبالفعل كيف للنفس أن ترتاح وهي بعيده عن الله
مدح الفتى نفسه يجيب المناقيد = يسكت وتالي كل شئ يبيني
ماكل من يرمي الهدف قال باصيد = أولا كل رجال باللوازم يبيني
عندما تشذ وتحيد النفس الإنسانية عن الإستقامة تظل في صراع حتى
تعاود الإعتدال ولكن لايكون هذا إلا بتحقق النفس السويه ،حيث يظل نهجها
قوام الطريق ووضوحه حتى لو حادت أو مالت بعض الشيء ، حيث الرادار القابع
داخل الذات بكل مافيه من عقائد وإعتقاد ..............غير أن هذا الرادار قد
يكون بطيء الإستجابة لنداءات التوازن أو هو بالفعل عديم الإستجابه ، فتراكم المعاصي وتعاظمها يسبب مايسمى بالبلاده أو البلاهه حيث ينعدم الشعور بعظم الذنب وضرورة التصحيح ...
إذاً تنعدم الآثار النفسية للإنسان المواقع للمعاصي عند فقد الشعور بالتصحيح أو العودة،
غير أنها نشطه وسريعه لدى صاحب النفس السويه الذي يسعى لتنقية ذاته وإعادة التوازن
حياته ...
لاتكون السعادة أو الرضى عن الذات إلا بطاعة الرحمن ولزوم الطاعات ............لاندّعي بأننا ملائكة ٌ تمشي على الأرض ، ولكن نحن بشرٌ نسعى للكمال وإن لم نصل إليه ...
أخيراً تتفاوت الآثار المترتبة على المعاصي من شخص لآخر ، وذلك تبعاً ليقظة الشخص نفسه وإستشعاره ذلك ......
قال تعالى :
(( لاأقسم بالنفس اللوامه ...)) الآيه ..
الفاضل الدكتور / عبدالله الحمود .................دمت بروعة ماكتبت ..
نووووووووووووووور![]()
الدكتور / عبدالله الحمود
تشرفت بالقراءة لقلمك الرائع
![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات