شكراً يا ابامتعب



ولأن المروءة خصلته ..والحق سيفه ..والعدل طبعه - فإن لا شيء يثنيه عن تحقيق غايته والوفاء بوعده والحفاظ على عهده الذي التزم به أمام الله ثم أمام شعبه من خلال عهد وثيق ورسالة سامية ارتضاها لنفسه تحملاً لمسئوليتها واضطلاعًا بأعبائها ونهوضًا بأمانتها سعيًا لتحقيق مضمونها في تحقيق مجتمع الرفاهية والاستقرار والازدهار .. مجتمع تسوده الطمأنينة وتشيع في ربوعه أجواء الأمان وتتحقق فيه آمال المواطن .



لله درك

با ابامتعب