اخي
سليمان ،،، لقد سمعت عن هذه القصة أو قصة مشابة لها بشريط ديني
للشيخ العريفي
أسمح لي بأن أضيف عليها هذا المقطع
وان مقر الزوجين في الدمام ،،، وأهل الزوجة في الرياض والزوج يريد أن يسافر براً ولا يردها أن تزيد عليه ثقل المشوار بالبكاء فأختلق له عذراً ومرراً أخر لكي يأتي بها لرياض ولكن هيهات كان العذر أشد من موت والدها هههههههه ،،، وأجمل ما في القصة ردة فعل الزوجة عندما
أوصلها إلى منزلها
وانها كانت تبكي وتصيح وتعاتبه ،، وعند وصولهم لبيت أهلها قال لها
أن أباكي وافته المنية صباح هذا اليوم
قالـت : يعني ما تزوجت !!!!! قال : لا ما تزوج ،
بعدين تذكرت وقالت الله يرحم أبوي ويغفر له وكيف ومتى .....
.
.
.
سليمان بن معتق القرعاني البلوي
تلسم يمناك على الموضوع الجميل ،،،
المفضلات