تذكرت قصة أحد الأشخاص الذين يسكنون حي ابو سبعه فةجدة انها ملائمه لطرح هنا
شخص بالعقد الثالث من عمره يسكن حي أبو سبعه على أحدى تلك الشوارع المكسره
فيقول شارعنا مشكلته مياه الصرف الصحي اللتي تنقع به وفي ذات مره وجد الشارع وقد تحول الى نهر فصوره صوره فوتغرافيه وكتب معروض بذلك وذهب الى احدى الجهات الحكوميه ليشرح الحاله لهم مصدق قوله بالصور , يقول أتاني أحد الظباط وقال لي اذا كنت ترغب في اكمال هذه الشكوى فأعلم أن السجن مصيرك فقال له يا حضرة الظابط هذا حينا وواجب علينا مراعاته والمصلحه المتخصصه لصرف والزفلته مقصره فلابد أن تحاسب على ذلك فرد عليه الظابط هما كلمتان تريد أن تكمل مشوارك هيا ألى التوقيف فمن دور الرجل المواطن قال لنفسه
أبنائي من يردهم من المدارس و و و و ومن يكترث لأجلي فأجاب قائلاً لظابط يكفي ألى هنا بمجريات الشكوى وأسف على الأزعاج .فذهب الرجل حامدً ربه على السلامه من ذلك السجن.
-هل سوف نعلم عنه لو أنسجن ذلك الرجل
- هل يوجد منا من يضحي بنفسه ويستمر في تلك الشكاوي
-أتعلمون لماذا طمع الظابط في ذلك الشخص وهدده بالسجن لأنه شخص واحد
نحن نكتب هنا فقط ونفرغ مابدخلنا لبض ..........هل هذا مانستطيع فعله
حسبنا الله و نعم الوكيل يا لها من قصة .. و مثلها الكثير أخي الكريم
و بالنسبة للمستنقعات في بعض الأحياء حدث و لا حرج ... الله المستعان
و كما تفضلت لا بد من التكاتف أما الجهود الفردية سيكون مصيرها مثل
المفضلات