السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية أشكرك أخي علي على طرح هذا الموضوع
الذي وبلا شك يختصر الهدف من طرحه بعض المسافات الطويلة
لاشك أن الحيوانات طبقات
كان القدماء يتغنون بالأسود والأبل والخيل ويضمنونها قصائدهم وهجينياتهم وحداهم وبالتالي
فالحيوانات ليست ببعيدة عن اهتمامات الإنسان .
وحديثاً أيضاً يتغنى الإنسان بالخروف والأرنب مروراً بالحمار وهذا بلا شك دليل هبوط حاد في
نوعية العلاقة بين الإنسان والحيوان .
وكذلك دليل على التقارب الفكري وببعض التحفظ ( الأخلاقي ) بين ثلة من الناس وبعض الحيوانات
وكل ما أخشاه أن نذرف دموع الحسرة والندم على ذلك الحمار المسكين في قادم الأيام فدور الخنزير أكرمكم الله بدت تظهر لنا بعض بوادره نســـــــــــــــأل الله أن يوقد في قلوبنا نار الغيرة على الدين والعرض والقيم .
أبو عائش ..ننتظر موضوعك القادم بكل الحب
المفضلات