ظلم ذوي القربى

الشعور بظلم القرابه
---
كم هو مؤلم وبشع هذا الأحساس
كم هو مر وأشد مراره من الحنظل
ماأشد الوجع وألمه وأنت تشعر بانك مكبل بالأغلال ولا تستطيع
أن تفك قيدك وترفع الظلم عنك..
فقريبك هو عدوك _ أو ليس بالضروره عدو كثر ماهو هامشي الصفات
وأجنبي الفزعات
يراك وكأنه يرى كل شيء الأ أنت
يسلط الأضواء على جميع الشخوص وينساك
أو يتجاهلك أو يقف حائلاً بينك وبين طموحك
لكن مهما زادت الهموم وتكالب الظلم يبقى للأمل نافذه
نطل من خلالها على فضاءات خضراء تجعلنا نحلق
ونحلق ونرتفع ونسمو فوق كل ظلم
فمادمت مع الله أستغنيت عن الكل بالله

أخت الرجال، شكراً لك على مرورك الكريم ..
وردك الراقي الانساني النبيل ، فما أحوج الحياة الى الخير والحق والعدل والفرح والنوروالحب ! .. دمت بخير.. ولك فائق تحياتي وتقديري :

** ختاماً :-
وماضرني الا سلامة مبدئي *** وصدقي واخلاصي وبعدي عن الغدر

ولكنني أحيا الحياة بعزة *** وأسمــــو بنفسي أن تميل الى الشـــر
-------------------------------------------

شكراً لكم جميعاً على مروركم الكريم ..
ولكم فائق تحياتي وتقديري .أيها النبلاء الكرام .ودمت لنا ..

أخي الفاضل / حماد عبدالله ابو شامه

شكراً لك على الموضوع الذي يحكي من نبض الواقع ..

والله يحفظنا من الظلم نحن واياك سواء نظُلم او نظلم ..

فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله في الحديث القدسي:

{ يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا } [رواه مسلم].

وعن جابر أن رسول الله قال:

{ أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم } [رواه مسلم].


فتقبل فائق احترامي

أخي الفاضل / سعود الهرفي .. شكراً لك .. على مرورك العاطر ..
ولك تحياتي وتقديري.

**آخر المطاف: أختم ، بقول الشاعر العربي / المقنع الكندي !__

(( اذا أكلو لحمي وفرت لحومهم *** وان هدمو مجدي بنيت لهم مجدا
وان ضيعوا غيبي حفظت غيوبهم*** وان هم هووا نحسي هويت لهم رشدا)).