فرضت الصلاة ليلة المعراج قبل الهجرة إلى المدينة بثلاث سنوات، أول ما فرضت ركعتان فقط، ثم أقرت ركعتين للسفر وأربعا للحضر إلا المغرب فإنها وتر النهار ثلاث ركعات والفجر بقيت ركعتين لأنه يطول فيهما بالقراءة، فرضت خمسين صلاة ثم خففت خمس صلوات، فهي خمس في ثواب خمسين.
المفضلات