أستاذنا الاديب والشاعر حماد أبوشامه..
اما آن لمسيرة الرحيل ان تتوقف ..
اما آن لمركبك ان يصل..
لقد عبرت بنا، بحور الفن والابداع بسفينتك التي تتلاطمها الامواج العاتيه ومع ذلك لازالت سفينتك تمارس الابحار في عالم المجهول بقيادة ربان اكتسب فنون المهارة والقيادة من واقع محيطات الألم والمعاناة .
حماد بلا مقدمات واصل ابحارك وسنواصل متابعتك رغم صعوبة مسالكك ووعورة الطريق ..فقلوبنا معك ..تنتظر محطاتك وخطوط رحلتك .فهنيئاً لنا بوجودك وياخوفنا من رحيلك عن شاشات منتدانا وقلوبنا..وكل رحلة وأنت بخير .