مصيبتنا منا و فينا
عندما كانت المقاطعة في أوجها و الشعوب بدأت تجعل الدنمارك يركع ..
خرج لنا البعض للأسف من العلماء في مؤتمر عقدوه في البحرين ( نصرةً للنبي زعموا ) فقرروا بفتوى فك الحصار و المقاطعة عن أكبر شركة دنماركية ( آرلا ) و بعد هذا المؤتمر قام بعضهم أيضاً بزيارة للدنمارك مما زاد الطين بله ثم بعدها رأينا عودة الزبدة و الجبنة الدنماركية الى الأسواق و التجار يتحججون بفتوى علماء مؤتمر النصرة ( زعموا ) ثم تبعه تخاذلات حتى انفرطت ( السبحة ) و ها هي الدنمارك تعيد الاستهزاء و يكرره غيرها و علماء مؤتمر النصرة ( زعموا ) في سباتهم نائمون و لا حول و لا قوة الا بالله ...
المفضلات