1 - سوف أنقل لك بعض العبارات من كتابهم المسمى ( الكافي ) لمؤلفه ( الكليني ) :
في أن القرآن الكريم الموجود عند السنة ناقص :
يقول الكليني في كتابه ص 289 : " و روى عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن سليمان عن بعض أصحابنا عن أبي الحسن عليه السلام قلت له : جعلت فداك إنا نسمع في القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها و لا نحسن نقرأها كما بلغنا عنكم فهل نأثم ؟ فقال : لا اقرءوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم "
و في ص 228 : " عن جابر الجعفي قال : سمعت ابا جعفر عليه السلام يقول : ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل الا كذاب و ما جمعه و حفظه كما انزل الا علي بن أبي طالب و الأئمة من بعده "
و في ص 238 : " عن أبي بصثير قال : دخلت على أبي عبدالله أي جعفر الصادق : و إن عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام : قال : قلت : و ما مصحف فاطمة ؟ قال : مصحف فيه مثل قرآنكم ثلاث مرات و الله ما فيه من قرآنكم حرف واحد "
2 - و قال النوري الطبرسي و هو من علماء الشيعة في كتابه " فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب "
ص 180 : " سورة تسميتها الشيعة " سورة الولاية " ذكر فيها ولاية علي " يا أيها الذين آمنوا بالنبي و الولي اللذين بعثناهم يهديانكم الى الصراط المستقيم "
3 - يقول الدرازي البحراني و هو من علماء الشيعة في كتابه " المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية " ص 147 : " بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن النواصب هو ما يقال له عندهم سنياً "
يعني الناصبي عند الشيعة هو السني
و لدينا مزيد في رد قادم باذن الله
المفضلات