
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفواز
هههههههههههههه
أخــــــــي
الفــــــــــــــايدي
دائماً ما نأنس بكتاباتك ، ومن يتأملها ملياً ، سوف يتضح له
أبعــــاد مواضيعك التي هي دائماً ما تحـــــــاكي الواقــــع
،،،،،،،،،،،
كانو في السابق يقول المسافر
- ذهب أنا وحماري
- ذهبت أنا وفلان و فلان إلى الشام للتجارة واستعرنا حمار فلان .
- وكانت الحمير تؤجر للمسافرين وللمزارعين في الماضي .
أما الآن
فتنتهك حقوق الحمار على مرأى من الناس وأصبح هو المزعج
وأصبح مهملاً من المزارعين وسئم من الوحدة التي يعيشه
في ضلال الطلح وتذكر الأيام الخوالي
وأحب أن يقترب للقرية وللمزارعين أي (( ضناه الشوق ))
وفوجئ بعدم القبول من الجميع والكل أصبح في غنى
عنه ، ورأى منظراً أبكى ناظريه وهو رؤية الوانيـــــت
وهي تحمل ((البرســـــــــــــــــيم )) وتمر من جانبه
وتطايرت عليها ذرات الغبار حتى (( أشهب لونه ))
من
بعد تك السمرة المكحلة
،،،
وكأنه يقول أعيدوني ولــــــــــــــــن أؤذي صغــــار المـــــــــاشية
،،،،
المفضلات