تذكر عندما تشاهد الحمار

[quote=عواد سلامه الرموثي;231658]

اخي الفايدي

بارك الله فيك على هذه اللفته الطيبه

نعم ان الحمار كان

( هو الكامري وهو الجيب وهو الددسن وهو التريله)

ولكن البطاله هي السبب

كان في الماضي الحمار لايقدر بثمن وليس هناك من يستطيع ان يستغني عنه ومن النادر ان تجد حمار عاطل عن العمل وبعد النقله الحضاريه الجديده والرقي باتت الحمير كلها عاطل عن العمل
حتى راعي الغنم معه سيارة ثم ازدادت اعداد الحمير ويقال انها استوحشت على انفسها وفي احد ديارنا القضاعيه تحولة الى عصابات تتجمع مجموعه على واحد وتقتله ولو مات الحمار لا تجد من يهتم فيه ويسبب تلوث للبيئه وكذلك تأكل لأحاء الشجر وثم تموت الاشجار

اذاً السبب هو بطالة الحمار

[/quote]شكرا لك استاذي /// يكفي مرورك الرائع الذي تشرفت به

( هو الكامري وهو الجيب وهو الددسن وهو التريله) ولكن تناسيناه رغم انه من افضل وسائل المواصلات قديمآ وكان باهض الثمن اذ وصل في بعض مناطق المملكه قديمآ(1200ريال)

تخيل استاذي في احد الحملات (المصريه على السعوديه لمحمد على باشا عندما سئل قائد الجيش ماذا جلبت من هناك فما كان منه الا أن ذكر له انه اتى (بفصيله نادره من الحمير(الحمار الحساوي) وما زال في مصر سلالة هذا الحمار تشرفت بمرورك استاذي

( هو الكامري وهو الجيب وهو الددسن وهو التريله) ولكن تناسيناه رغم انه من افضل وسائل المواصلات قديمآ وكان باهض الثمن اذ وصل في بعض مناطق المملكه قديمآ(1200ريال)

لاتعليق بعد الاخوان

سلمت ويعطيك العافيه

بعد الشكر و التقدير. الى اخي العزيز الفايدي اما بعد ....

- لم يكن الحمار يوما من الايام افضل المطايا عند العرب. بل كانت الابل والخيل. ولو رجع بنا الزمان الى الوراء لتمنيت الموت على ان يكون الحمار هو مطيتي.

- لقد كرم الله ابن آدم على سائر الخلق في كتابه. والانسان اكرم من الحيوان عند الله. فلا تعترض على جملة "حمار و انتم بكرامة".

- ذكر الله في كتابه ان انكر الاصوات هو صوت الحمير. وعلى لسان رسوله الكريم حرم اكل لحم الحمر الاهلية "يعني ان الحمار صار مثل الخنزير". ولكن الحمار مخلوق عادي له دوره في الحياة مثله مثل الفأر الذي لك الحق في قتله اذا شاهدته. والفأر والدود كل له دوره في الحياة فلما لا تقدسهما ايضا.

- بالنسبة للبنقال والهنود والافغان ... الخ. فهم يمتهنون مهن تأنف العرب من امتهانها. سؤال لك اخي الفاضل. "هل تقبل ان تعمل نادل في مطعم وتخدم الرجال؟". بالنسبة لي فأنا لا اتمنى ذلك. اذا ماكنت ذيب فــبطن الأرض اولى بي.

اخي العزيز هذا تعليقي على ظاهر موضوعك الا اذا كان لموضوعك بعد خفي.
اتمنى ان لا يكون تعليقي قد ازعجك. ولك مني كل الشكر. الكاتب.....



.

بعد الشكر و التقدير. الى اخي العزيز الفايدي اما بعد ....

- لم يكن الحمار يوما من الايام افضل المطايا عند العرب. بل كانت الابل والخيل. ولو رجع بنا الزمان الى الوراء لتمنيت الموت على ان يكون الحمار هو مطيتي.

- لقد كرم الله ابن آدم على سائر الخلق في كتابه. والانسان اكرم من الحيوان عند الله. فلا تعترض على جملة "حمار و انتم بكرامة".

- ذكر الله في كتابه ان انكر الاصوات هو صوت الحمير. وعلى لسان رسوله الكريم حرم اكل لحم الحمر الاهلية "يعني ان الحمار صار مثل الخنزير". ولكن الحمار مخلوق عادي له دوره في الحياة مثله مثل الفأر الذي لك الحق في قتله اذا شاهدته. والفأر والدود كل له دوره في الحياة فلما لا تقدسهما ايضا.

- بالنسبة للبنقال والهنود والافغان ... الخ. فهم يمتهنون مهن تأنف العرب من امتهانها. سؤال لك اخي الفاضل. "هل تقبل ان تعمل نادل في مطعم وتخدم الرجال؟". بالنسبة لي فأنا لا اتمنى ذلك. اذا ماكنت ذيب فــبطن الأرض اولى بي.

اخي العزيز هذا تعليقي على ظاهر موضوعك الا اذا كان لموضوعك بعد خفي.
اتمنى ان لا يكون تعليقي قد ازعجك. ولك مني كل الشكر. الكاتب.....



.

تشرفت استاذي سعود بتعليقك /المميز كتميزك ابدا لم يزعجني هذا التعليق 0 وقرائتك له هي من احد ابواب الأنفه والعزه وهي جانب مهم ايضا من الجوانب التي ذكرتها (فهناك عنتر وهناك قيس وهناك مادون) وهذه من القراءات المهمه 0 عودا الى ما ذكرته في تعليقك كثير من الاشياء هي ليست بعموميتها مثلا انا أدرك ان مطيتك لا بد ان تكون (اما حصان أو ذلول) ولكن هل تمانع أن يكون (في البيت حمار) هل سترعى الغنم (بجمل وهل سترد على حصان وقس عليه ) الم تكن هذه الموارد التي ذكرتها موارد خاصه جدا بينما كان الحمار مورد عام (فقير وغني ) اما بقية الموضوع فطالما انك ذكرت أن له بعد خفي فيكفي انك اخرجت 0بعد وطالما ذكرت الأبعاد لا بد انك تدركها ولكن احيانا التلميح خيرا من التصريح
تقبل شكري استاذي

أخوي الفايدي .شكراً لك ولقلمك الذي أتى بالموضوع من أدناه إلى أقصاه
لقد كانت من قبل تشترى وكانت مهراً وكانت وكانت . خلها تلحق البل ما هي أحسن منها ولاكن قد يصبح هناك مزايين للحمير من ندرتها .أو يقال في يوم من الأيام كانت من هنا تمشي الحمير (يصلح عنوان مسلسل عربي) وموسيقاه الأغنية (أنا بحبك يا حمار) مع إنني لا أسمع الغناء بتاتاً
إيه إيه إيه
وقد تكون حالها كحال هذا الحمار المقرود المناضل والذي سوف يقود الحمير إلى التحرر إن كان فك نفسه
(قابلني إن فك نفسه)