يوم عملت شيّالاً ...

اخي ناصر..
موضوع قيم .. وكما ذكرت الشغل ليس عيب ..
بل العيب .. مايقوم بة بعض هولاء الالنشالين اقصد الشيالين .. من عمل ..
وكل مقصدهم الحصول على هذا المال ..
واتذكر حادثة حصلت لي قبل فترة ..وهي انه عندي نزولي للمطار اتاني احد الشيالين .. ولكن لم يكن معي الا شنطة واحدة فرفضت ان يحملها .. فقال يا احملها لك وتعطيني مقابلها .. ياتعطيني بدون حمل .. فقد اشغلتني وضيعت مني فرصة حمل الشنط لاناس اخرين .. فاستغربت منة ..
.
ناصر شكراً لك هذا الطرح .. وسلمت يمينك
/

حياك الله الغالي محمود
هذه الفئة هي التي ننتقدها

لو رتبوا انفسهم ونظموا دورا لهم بحيث كل واحد منهم يحصل على نصيبه وفق ترتيب معين لكان افضل لهم
لان عدم الترتيب جعلهم يتنافسون بشكل فظ على الزبائن مما يدفع الواحد منهم الي " خطف " الزبون قبل ان يحصل عليه زميله
خاصة وان منهم من يحصل على زبائن اكثر من غيره نتيجة غياب الترتيب

شكرا لحضورك محمود

مثل هذا يحصل ايضاً مع سواقين السيارات الخاصة اللي يستخدموها في نقل الركاب .. فتجدهم عند المطار يتناهشون كل من يصل من المطار ( أجرة - توصيله - خدمه ) .. و أعتقد أن السبب في ذلك هو عدم التنظيم كما ذكر اخوي ناصر

وربما يتطور معي الوضع لأفتح مكتبا "للشيالين" نقدم من خلاله خدمة "الشيالة" لمن يحتاجها، وقدر يتطور الوضع أكثر لأرسل شيالين إلي دول عربية شقيقة، نساهم معهم في شيل أمتعتهم الكثيرة فنستفيد ونفيد، ولأننا في عصر العولمة والانترنت فقد يكون مناسبا تشييد موقعا الكترونيا عبر شبكة الانترنت لهذه المهنة المهمة بعنوان "شيالين دوت كوم" ولكوننا في عصر الحريات وحقوق الإنسان فلا مانع من إنشاء نقابة للشيالين تساهم في تأطيرهم وحفظ حقوقهم. ...

ـــــــــــــــ

مشروع ناجح مية بالمية

والله فكرة !!
ــــــــــ


ناصر الله يعطيك العافية ,, إحتسب الاجر لاتنسى .
ــــــــــ

شيَّال / حمَّال /عتـَّال
ماالفرق بين الثلاثة صفات هنا ؟

بالتفصيل ياناصر لاهنت



أخوك // سلطان بن سعد

..

مثل هذا يحصل ايضاً مع سواقين السيارات الخاصة اللي يستخدموها في نقل الركاب .. فتجدهم عند المطار يتناهشون كل من يصل من المطار ( أجرة - توصيله - خدمه ) .. و أعتقد أن السبب في ذلك هو عدم التنظيم كما ذكر اخوي ناصر

نعم يتكرر المشهد في كثير من المواقف المشابهة حتى عند البائعين
التنافس وغياب التنظيم هو الذي يدفعهم للتصرف بهذه الطريقة

شكرا على هذه المداخلة الطيبة

وربما يتطور معي الوضع لأفتح مكتبا "للشيالين" نقدم من خلاله خدمة "الشيالة" لمن يحتاجها، وقدر يتطور الوضع أكثر لأرسل شيالين إلي دول عربية شقيقة، نساهم معهم في شيل أمتعتهم الكثيرة فنستفيد ونفيد، ولأننا في عصر العولمة والانترنت فقد يكون مناسبا تشييد موقعا الكترونيا عبر شبكة الانترنت لهذه المهنة المهمة بعنوان "شيالين دوت كوم" ولكوننا في عصر الحريات وحقوق الإنسان فلا مانع من إنشاء نقابة للشيالين تساهم في تأطيرهم وحفظ حقوقهم. ...

ـــــــــــــــ

مشروع ناجح مية بالمية

والله فكرة !!
ــــــــــ


ناصر الله يعطيك العافية ,, إحتسب الاجر لاتنسى .
ــــــــــ

شيَّال / حمَّال /عتـَّال
ماالفرق بين الثلاثة صفات هنا ؟

بالتفصيل ياناصر لاهنت



أخوك // سلطان بن سعد

..

هلا شاعرنا الكريم سلطان

احتمال يكون مشروع ناجح يحتاج دراسة جدوى

نحن عادة ما نجد كبار في السن يحتاجون من يعينهم في حمل الاغراض ولا نتردد ابدا في مساعدتهم حتى لو كنت في عجلة من امري واشعر بسعادة وانا اقدم لهم هذه الخدمة البسيطة

شيَّال / حمَّال /عتـَّال
هذه ليست صفات وانما مهن
يمكن ان يتم وصف اصحاب هذه المهن فنقول شيّال طيب او عتّال كريم و هكذا

هذه الكلمات الثلاثة هي تعريف لمهنة بعض الناس
ربما يختلف المسمى منم مكان لاخر لكن المهنة نفس المضمون

نحن في فلسطين نقول حمال او شيال او عتال ، لكن كلمة عتال عادة معروفة عندنا لصاحب المهنة الذي يتخصص في حمل اغراض ثقيلة مثل عفش البيوت او اي شيء ثقيل اخر ويصح ايضا ان نقول عنه شيال او حمال
في بعض دول الخليج يقولون حمال ، في مصر شيال وهكذا

لكن احيانا نستخدم الكلمات في سياق اخر فنقول حمّال الهموم أو الأسية
او شيال الهموم في اشارة للانسان الذي يحمل هموم كثير وكأنها عبء ثقيل عليه

واحينا حينما نحمل شيء ثقيل ونتععاون في حمله نقول هيا اعتل، بمعنى شيل للدلالة على ان السيء الذي نحمله ثقيل

شكرا لك شاعرنا سلطان

أخـــــــــــــي

بارك الله فيك على حب عمل الخير ، وطيب معزتك ومحبتك لجيرانك
،
ويوجد منهم
تعاملهم
أستغلالي كالكدادين أصحاب السيارة الخاصة الغير نظامين
فهو يأخذ أمتعتك
ويضعها صندوق سيارته ويجبرك على التأخر حتى يكتمل
عدد ركاب سيارته أو يقول لك متبقي راكبين
أدفع أجرهما لكي تختصر الوقت
ومن لا يعرفهم جيداً سوف يستغل

وأحيان يحجزك أحدهم وهو لا يرغب في نقلك
بل لكي يبيعك لسائق أخر بقيمة عشرة ريالات وهكذا
ويوجد منهم
الصالح ولكن من يخالط قوماً أربعين يوماً صار منهم
وتحدث هذه المواقف
في الرياض ( شارع البطحاء )

،،،،،،،،