الإشاعات حينما ترتبط بالفضائح ...

اخي ناصر
كما عودتنا دائماً في طرحك المميز والرائع
وقد تناولت مشكله وهي داء هذا العصر
وهي الاشاعات
ولاشك أن مجتمعنا العربي يعاني من هذه الظاهره السيئه
التي عانى الكثير وأن اغلبهم وللاسف الشديد من كتابنا العرب الذين لايصدقون اشاعه الى ونشروها في جريده او مجله او غيرها من الوسائل بل البعض يتفاخر بها ولا يراعون مشاعر الاخرين ولكنهم نسوا أن من ستر على مسلم بالدنيا ستر الله عليه بالاخره
أسئل الله أن يهديهم الى مايحبه ويرضاه
جزاك الله خيرا
اخي ناصر

التميز والابداع هو وجودكم وما تقدموه هنا

الاشاعة ليس حصرا على فئة معينة من الناس
بل تسرى في كل الفئات والطبقات وان كان هناك تفاوت
بين المتعلمين وغير المتعلمين
ربما تختلف اشاعة المثقفين عن غيرهم في كونها اكثر اتقان بحيث يتم تصديقها
نلاحظ الكم الهائل من الاشاعات التي تتصدر احيانا بعض وسائل الاعلام المختلفة
مصدرها كتّاب وصحفيون
وغيرهم من فئات المجتمع

حتى لو كان هناك لدينا معلومات صحيحة تخص شخص معين فلا يجوز نشرها لانها خصوصيات ونشرها فيه مس بسمعته وهذا لا يجوز بل الستر مطلوب

اشكر حضورك الكريم