عندما يكون المرور هنا من قِبل
الشاعر والناقد الفذ
والأخ القريب من القلب دائماً
أحمد عائد البويني
يكون الباب قد فتح على مصراعيه لنوع من (التـــــيه )
آمل فقط أن يكون دافعاً لي إلى المحاولة مرة أخرى
لإستنطاق تلك الرؤية النقدية التي لايجيدها إلا القليل.
المفضلات