لا00 ليس الحال كما هو الحال مع احترامي الشديد لأخي وحبيبي سعود الهرفي فاأوضاعنا اختلفت وأصبحنا نعيش غربه في ظل التطور التكنلوجي وتباشيرثورة الاتصالات00حيث ذابت العلاقات الاجتماعيه وتباعدت القلوب رغم توفر جميع امكانيات التواصل والتقارب ولم تفلح وسائل العلم الحديث في تطبيع القلوب وترابطها00وأذكر قصه تناسب هذا الموضوع وهي حكايه لأم لها ثلاثه من الأبناء أنستهم مشاغلهم ومتابعة مصالحهم بر والدتهم وزيارتها والاطمئنان عليها وتقول بأن أقرب أبناءها وأوفاهم يزورها في كل جمعه وبيده مجله يتصفحها وعند الانتهاء من تصفح مجلته المفضله يودعها على أمل اللقاء بها في العدد القادم00انتهت القصه والمداخله وكل الشكر لكي على هذا الطرح المتميز00ولكي تحياتي وتقديري0
المفضلات