الأخ الغالي / عودة بن منصور منقرة
وأنا أقرأ هذا العنوان تبادر إلى ذهني كلمة لأمير المؤمنين خليفة رسول الله ابو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه
عندما سُأل عن مسألة في القرآن الكريم . فأجاب : أي سماء تضلني وأي أرضٍ تقلني إذا قلت في كتاب الله ماليس فيه .
وهو من هو بعلمه ، فمن هذة الصاعقة أقول إن سماح مثل هؤلاء السفهاء لعقولهم القاصرة بالخوض
في كتاب الله لهو دليلٌ على الجرأة على الله (تعالى الله سبحانه عن كل نقصان)
فماذاك الإسترسال الغبي الا واقع بسبب التصوف الحديث والجهل العميق بالدين .
أسأل الله أن لايؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..... ولاكن لاتستغرب !!!
فليست هي الأولى فلقد سبقها في هذا القول أحد أساتذة الجامعات الكويتية قبل عدة اعوام وهي تقلدة إقتناعاً بفكرته كالببغاء.
أشكرك وكل عام وأنت بخير
المفضلات