أدبياً :
جذب مشوق وانتهاج لأسلوب قصصي مفاجيء
يضطر القاريء معه للمتابعة والإيغال ..
حتى إذا استشرف قرب النهاية توقفت الأحداث
ليلتف الكاتب إليه ويهمس في أذنه ....!
أسلوب المجيد وحبكة المتمرس ..
ولا أدري عن إيراد التفصايل أهي لك أم عليك
وكلاهما رأي .. ورأيي أن العفوية تغرق القاريء بجو القصة
فلا يخطر له بال على قصد غيرها .
وبالجملة فطول مناسب وتسلسل آسر وحرف رصين
ومقال هادف وفكرة مبدعة .
فكرياً :
وهو بعينه التيه غير أن الأخير أوجع وأشنع ..
ولعل في مقالك هزة يستيقظ منها الغافلون ..
....
كاتبنا ..
لازال الغيث ينهمر ولازلنا معه نغتسل
فاللهم صيباً نافعاً .. وهو كذلك
المفضلات