أمشي بنور عينيها في الليل الضرير
ولكم صاح بي البدرُ رفقاً بحالي المرير

أسرتني بنظرة ظبيانية ثبتتْ
في القلب تحتويني ..


يسير سليمان من حبه بمعشوقته بنور عينيها
وذلك أيضا ًفي الليل الضرير ......!!!
وقد صاح به البدر وهو يتجاهله
لايراه ....!
لايسمعه....!
لايريده....؟
لطالما كان الضوء
من أصل القنديل
حبيبتك ماأروعها أستطاعت أن تنتشل
كل هذا الكم الهائل من روعتك
أحبكِ من الوريد إلى الوريد
المسافات في حب سليمان لحبيبته
لهي تضيق حنى لا تكاد تجد حيزا ً
لها فيما بين الوريد والوريد
فما بينهما عبارات كثيره
فهل عباراتك هذه من بينهما؟
لله ماأروعك

فيا قلبُ صبراً ..
تنهد كما تشاء لن يذهب النبض هباء.

لا........لا........لا
لاتصبر فأنا ما أرتويت بعد
من بحرك العذب
مازلت أرتقب جديدك
حييت ياعاشقها سليمان
وأحييها لروعتك


محبك