صرخااااات

الف شكر اختي الكريمة على تطرقك لهذا الموضوع الحساس

وسأورد إجابتي على شكل نقاط...

1- حال الشباب..بعضهم يريد ان يتزوج ولكن لاتوجد وضيفة واعرف بعض البيوت يوجد بها خمسة او سته شباب لا يستطيعون الزواج بسبب شح المادة

2- لازلنا بمشكلة غلاء المهور..فالزواج الواحد يحتاج الى مبلغ لايقل عن 80 الف ريال ((هذا اقل احتمال .وقد يسهل بعض الاباء على الشاب ))ولكن الغالب ان العريس يحتاج الى مبالغ غير متوفرة بين يديه.. لأتمام الزواج وشراء الأثاث..

هذا في العرس الأول فكيف اذا اراد الزواج من ثانية!!

3-واذا حصل الزواج من اخرى وهذا امر واجب في ضل كثرة النساء فهل سترضى بضروف الزوج الذي يعاني من الدين ولا يستطيع ان يلبي لها جميع طلباتها!!!

4- الزوجة تحتاج الى بيت مستقل 00والذي لايملك منزل خاص وساكن بلأجار فكيف يستطيع ان يتزوج اخرى..سيظلمها معه...

هذا مالدي

انا طرحت إشكاليات تمنع الزواج وخاصة ان اغلب الفتيات يحلمن بأن يكون لهن بيت مستقل وزوج متفرغ لها

اكرر شكري لك اختي الكريمة ولعل لي عودة اخرى هنا

أخي سليمان أشكرك على مرورك وأود أن أشيرإلى أن شبابنا هداهم الله يتطلع إلى وظيفة مرموقة قليلت الجهد وهذا من حقة كي يحسن من وضعة المادي والإجتماعي ولكن ليس عيب أن يبتدأ بوظيفة بسيطة يحقق فيها جزء من طموحاتة وبها يرتقي إلى القمة.
لونظرت معي هناك شباب يرفض الجلوس في البيت ويقبل بالقليل حتى لا يكون عالة على نفسة وأهلة و مجتمعة .
منهم من يبيع الخضار وآخر كاشير وآخر سكيورتي{حارس أمن}بالرغم من قلة رواتبها لإنه يفضل العمل على الجلوس.
غلا المهور أخي كان سابقآ وربما هناك قلة من الناس لازالت.
نعم الكثيرات يرضون لأن رضاها بالقليل سيرزقها الله بالكثير.
أما السكن معك حق.
لك الشكر والتقدير

سحر المعاني //

موضوعكـ جميل و قيّم و يُحاكي ( هاجس ) و ليست مشكلة تعاني منها

الفتيات في مجتمعنا ..

بكل صراحة أن الفتيات ضيق عليهن الخِناق ببعض عادات و تقاليد فُرِضت

عليهنّ ما أنزل الله بها من سلطان..

أيضاً أسباب قد ترجع للفتاة نفسها الخوف من أشياء كثيرة ... قد يكون الفشل

أو عدم وجود الرجل المناسب مع ظهور ملامح ( أشباه الرجال ) ..

أضف إلى ذلكــ كثرة الشباب العاطلين الغير قادرين على الإعالة ..

و بعضهم يبحث عن الفتاة الموظفة و لاحظي معي ( وظيفة رسمية ) ...!!!

أتفق معكِ أن الزواج الثاني حل لهذهـ المشكلة لكن بشروطه الصحيحة

و مما قرأت و أثار تعجبي قيام كاتبة صحفية تقديم طلب لإفتتاح جمعية ( زوجة

واحدة لا تكفي ) و الغريب أن التي تبنتها ( امرأة ) و التي تهدف إلى تزويج

الفتيات اللواتي يعانين من العنوسة و لو تم الموافقة على افتتاحها هناك نية

لِـ فتح فروع لها في السعودية..

و لأن الزواج الثاني له شروط الحقيقة قلما نجد من يلتزم بها من وجهة نظري

أنه ليس بالحل الأمثل كثير ظُلِمنّ بسبب التهافت على هذا الزواج....

في ظـل هذا وذاكــ أجد أنه من الأفضل للفتاة أن تمكث في بيت أهلها

معززة مكـرمة إلى أن يكتب الله لها مافيه الخير أما كون الفتاة

تسعى للزواج مرفوضة وغير مقبولة إجتماعياً ...

وهنا السؤال هل يوجد حل لهذا الوضع المتأزم يومً بعد يوم؟

كما وضحت لكــ سابقاً.. و ليست نهاية العالم أن لا تتزوج هذه الفتاة !!

هل هناك من يحافظ على هؤلاء الفتيات والنساء حتى لا ينجرفن نحو الهاوية؟

دينها بالدرجة هو الأولى هو خير حافظٍ لها

ولماذا يصر أكثر الشباب شروط جماليه اكثرمنها أخلاقيةعلمآ أن الجمال الروحي

أفضل بكثير من الجمال الخارجي؟

مسألة نسبية لدى كل شاب... و يبقى الأمر حرية شخصية

تقبلي جزيل شكري .

أختي العزيزة عاصفة الشمال أسعدني مرورك الكريم على موضوعي المتواضع ولكن أسمحي لي أن أختلف معك بإن الموضوع مشكلة ومشكلة كبيرة جدآ.

لم تعد الحياة كسابق عهدها بل هناك إنفتاح وبشكل واضح الفتاة لها حريتها في كل شئ .
يمكن أن ترجع الأسباب للفتاة ولكن ليس كلهن وتستطيع أن تأقلم نفسها.
سيدتي:لا نجعل الشباب العاطل والغير قادر على الإعالة سببآ}لأن من يريد العمل سيجدة .
أتفق معك على البحث عن الموظفة ولكن هناك من لم تكمل دراستها أولم تجد وظيفة رغم مستواها العلمي فما ذنبها.
أما الصحفيةالتي تطالب بإفتتاح جمعية يسعدني أن أضم صوتي إليها لأن أهدافها سامية وحلولها إنسانية.
وجودها في بيت أهلها عز لها ولكن لايغنيها عن زوج يشعرها بوجودهاوأطفال تربيهم ليكونوا عون لها في كيبرها.
هناك ضعيفات إيمان بسبب تلك القنوات وما تبث.
وشبابنا تاااااااة أيضآ مع تلك القنوات فلم يعد يرى سوى الجمال الزائف والتقليد الأعمى.

غلاء المهور ، نظرية ابكمل دراستي ، نظرية راتبه قليل ،

نظرية البنت مش حلوه ، نظرية البنت لولد عمها ،

وغيرها الكثير وراء كثرة الفتيات في البيوت

أنصح الجميع بسماع شريط (زوجوا الشباب) للشيخ : خالد الراشد

سيدي الفاضل : اشكرك على تجاوبك وأبداء رأيك ونصيحتك مقبولة إنشاءالله