ٍ
ٍ
ٍ



إذ أدمت قوارصكم فـؤادي


.......................صبرت على أذاكم وانطويت


وجئت إليكم طلـق المحيـا


..........................كأني ما سمعت ولا رأيـت



ٍ
ٍ
ٍ