و من مشهدٍ لــ قصة قصيرة كتبتها قديمًا قبل سنوات

كانت بــ عنوان ( عندما تقتلنا الحقيقة )


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


(( ولأول مرة تمقـت ( سعاد) الحقيقة وبين لحظةٍ وأخرى تسترجع

مارددهُ زوجها على مسامعها .....

( أعـرف وأعــرف......ولستِ الوحيدة في حياتي وهناك الكثير


والكثير من العلاقات التي لم أُصارحكِ بها) .....


.صــرخت من أعماقها.. والدمــوع تنحدر على خديها /


دمرتني بـ إعتراافك المتأخر لا أصـدق ما أسمعـه أنت يا (محمد )


كم كنت ساذجة ....ولكن لماذا الآن فقط أخبرتني بالحقيقة ..!!!


هل تريد الانفصال عني ..!!!


أم أن عقدة الشعــــور بالذنب تجاهي قد أرهقتــك...


.فلم تستطع التحمـــــل...!!


أم مـــــاذا ..!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



/



/



القصة طويلة فقط أحضرت لكم منها هذا المشهد .