الآن في وقتنا الحاظر نعاني من الفقر الادبي في الكتب وصعوبة في تلقي المعلومة
لن يستطيع اي شخص البحث عن موضوع معين بشمولية من المكتبات التي عندنا
يجد صعوبة في تقصي المعلومة الصحيحة من عدة مصادر
دور النشر والترجمة بدون دعم والمكتبات كأنها محلات سباكة او ورش سيارات
المثقفين ذهبوا الى طلب المناصب لتوفير لقمة عيش لــ أبنائهم
المكتبات العامة و دور النشر تعاني من الفقر الأدبي
النوادي الأدبية اصبحت كأنها من منابر الثقافة الفارسية
في أسترسالهم بالبحث عن التفكر بالأنسان وتركوا دورهم الثقافي التوعي الهام للمجتمع
المفضلات