صـديقي ... قصة قصيرة

بـدايهـ غير عاديهـ

تسلسل حركي رائع

وذخيره لغويه جيده

رغم "رتم الحزن " المسيطر عليها

والسرد الكثيف لاحداث دون اختزال

وانقال الضوء من بطل القصه " اوبطلي القصه " الى شخص ثالث " حمد "

\
/

سلم قلمك اخي الفاضل

ولاادري لماذا اشعر انها ليست من نسج خيالك ,, بل من الواقع ,

ومااكثر الاصدقااء " الذي سكنوا قلوبنا " وفارقونا

رحمك الله ياحمد

\
/

ارق التحــايا

بارك الله في و مليون شكرا لنقدك الهادف

أتمنى أختي الفاضلة مزيد مدخلة حول ما يمكنني إختزاله للفائدة

و فيما يخص الشخصيات هما ثلاثة ( صالح ) و ( حمد ) و حولمها تدور القصة
و ( عبدالله ) الأخ الأوسط لحمد

و للحق فإنني استفدت من مداخلتك

و قد نقدت جزء من النص هذا هو

- نهض صالح واقفاً ثم سقط الجوال من يد صالح على سجادة المسجد .. جثا صالح بجواره على ركبتيه

..

أجدني كررت إسم ( صالح ) أكثر من مره و كان يفترض أن أذكره مره واحده ثم أكتفي بالضمير

.
و القصة قريبة من الواقع

الصداقة مثل (الدانة) ,

قيمة ثمينة ,

والحصول عليها ليس بالسهل أبداً ,


قصة رائعة وأسلوب أكثر روعة ,

بارك الله بكم أستاذنا الفاضل ,

وحفظ الله أصدقائنا وكل من نحبهم فيه .

بالفعل أختي الفاضلة الصداقة كنز ثمين لمن يقدرها ..

و شكرا لك تفضلك الكريم بالإضافة الجزلة

بارك الله فيك ..

[blink]

صرخ

[/blink]

بوجهي قلمي : دع عنك المدح والإطراء

هذه القصة لتأمل ...لتأمل ...لتأمل
لواقع
فيه عفوية وصفاء ، ثم تدور عجلت الزمن ، فتسري إلى النفوس شئ من الهجر والشحناء ، بعد أن كانوا اصدقاء ، حتى يتفاجؤا بنهاية مؤلمة مفجعة ، أين هم الأحباب والأصفياء؟!

لكن
أيها القلم العزيز ساكتب رغم عنك

[blink]

رفع الله قدرك أخي موسى
وجعل الجنة مثوانا ومثواك

[/blink]

اللهم آمين .. و شكرا لك أخي الغالي كلماتك العذبة و إضافتك الرائعة .. لا عدمتك أخاً محباً

قرأتها هذا الصباح .. و لا زلت أقرأ مِرارًا

و جدت هنا روح الإيمان ... عبق الصداقة ... حرقة الفراق

أخي / موسى .. أين تـُخبيء عنّا هذا الإبداع في السرد القصصي ( ما شاء الله )..

نتمنى لكم التوفيق .. و شكراً لكم .

الفاضلة / عاصفة الشمال

اشكر لك أختي الكريمة كلماتك و تعليقك

وفقك الله

موسى ..

ليس بمثلي أن يعلق على حرفكم ..

فقط جئت لأسجل أعجابي

أطيب المُــنــى ،،

سلمان العرادي

العذب و الشامخ و الهامة
سلمان العرادي

يتواضع قلمي أن يجاري لطف و جمال ردودك

رفع الله قدرك و أعلى منزلتك و دام عزك

**شيخنا الفاضل/موسى

دمت لنا..ودامت حروفك المشرقة والمفعمة بالخير والحب والوفاء والنقاء والانسانية والحياة .
فلك فائق تحياتي ومحبتي وتقديري واحترامي

والله يرعاك .بخير وعافية وراحة بال.

الأخ و الصديق
الشاعر و الأديب

الغالي / أبو عبدالله

تقبل من محبك أعطر تحية و شكر و تقدير

و شكراً لك ملايين تواصلك العطر و تشجيعك لنا

وجودك هنا هو أكبر تشجيع لي