أخي بشير . موضوعٌ قيم ووصف بليغ لحال هذة الطبقة الّتي تنسى أو تتناسى أنها من تراب وسوف تعود للتراب . كما صورها هذا المثل الغربي.

أخي إن إختلاف البشر لهو من حِكمِ الله سبحانه وتفريقه بينهم في امورٍ شتّى فلله الحكمة البالغة سبحانه .

أما مسألة وجود من يدفعون إلى معالي الأمور ويأبون أن يرتادوها فلستَ بأعلم بحاله منه فهو يعرف قدر نفسه ورحم الله من عرف قدر نفسه ، فأتمنى أن لايُرغم( الضفدع) على أكثر من قدره ،

تواجهنا العديد من هذة الشخصية فما أن تحاول سد خللهِ وتغطية (دنفسته) حتى تأبى نفسه هذا التقدير ويبحث عما يليق به في الحظيظ طبعاً.

موضوع جديرٌ بالمناقشة وعَيِّنةٌ تكاد تكون بارزةً بسلبياتها .

أشكرك أخي على هذا الموضوع .

ولك شكري وتقديري