خروف العيد بين الأمس واليوم

ستعود الفرحة ان عدنا لذاتنا

البعض لم يفقد فرحة العيد لانه ما زال يستمتع بتقاليدها الى الان

مقالة اشبه ما تكون ساخره استمتعتنا بقراءتها

بندر المساوي

لابد ان تكون ساخرة انا اتكلم عن شي

في الماضي بقالب البكاء على الاطلال

مرورك اسعدني وفقك الله

ابو عايش

كلام في الصميم

صدقت فرحة العيد لم تعد مثل لماضي

وقد ذكرت أهم اسبابذهاب فرحة العيد

واللى وهيا موت كبار السن او عجزهم عن الذبح وهذاا من الاسباب الرئيسية الاب يعرف طريقة ذبح الاضحية يأتي من بعد ابنه المتعلم الجامعي ولكن للأسفف تتفأجئ بأنه لا يعرف يذبح أضحيته يضطر انه يذهب بها الى ابو بنقال..

وفرحة العيد تكون بوجود الاضحية قبل يوم العيد بوم او يومين لتشعر بحلاوة العيد وانت نتاظر الاطفال يعلبون على الاضحية

موقف حدث لي بارحة
مصلي امس العصر وطالع الكر ومفطرعند المصري وصلينا المغرب المهم قلت للمصري يالله شيل الاضحية بالسيارة قال والله يا عم ناصر ما اقدر علية لوحدي قلت يالله أنا معاك وشلناه بدون اصابات نزلت الوجه جيت ودي انزله بالبيت والحين لحالي المهم فكيت الحبل المربوط بالسيارة وفاتح باب الحوض وانا نازل م الحوض زحلطن رجلي واني طايح ومع قومة الخروف فصارت الاضحية حر طليق بوسط شوارع الوجه وانا ابلش فيه كيف اسوي واجمع الشباب وبالسيارات لما مسكناها بعد ساعة من الهروب .... ولكن متحلف له بكره وخير

ذكرتني يا..أباعايش بموقف حصل لي مع خروف العيد / مره أحضرت خروف العيد فوضعته عندي بالحوش وكان فيه ظرفة خزانه قديمه فيها مراية فلما اللتفت الخروف وشاف نفسه في المرآية ضن أن هناك خروف آخر فماكان منه الاأن تأخر قليلا ! ثم نطح المرآة بقرنيه فاذا بها أثر بعد عين. بارك الله فيك وبما تكتب

ابو ضحى .ابن عمي .حمدالله على سلامة الخروف

والله اسعدني مرورك والقصه الجميله