بارك الله فيك أخي الفاضل
على هذا التذكير الطيب
وجعله الله في موازين حسناتك
والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولا سيما في أول العشر فلا تكاد
تسمعه إلا من القليل، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيرا للغافلين
ولو طبقنا السنة وكبرنا في الشوارع لظنّ الناس بنا ظن السوء إلا من رحم ربي
فأسأل الله أن يردنا إليه رداً جميلا ..
وأن يجعلنا ممن يطبقون سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ..
المفضلات