أعجبتني القصة ,

كما أعجبني تسلسل أحداثها,

يضطر الإنسان -أحياناً- أن يبتعد عن مناطق يجد فيها روحه تطير جذلى ,

كالفراشات ,

وكالطيور السعيدة ,

ليجد ها -روحه- فجأة تتعلق بين سلاسل ثقيلة,

ثقيلة جداً - لا فرار منها- حيث الظلام من كل جانب ,

لكن ,

هي أحوال وتقلبات في الدنيا ,

قدرها الله ,

وهو من يوسع الضيق بفرجٍ منه سبحانه وتعالى.

....

بارك الله بقلمكم.