صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 7 إلى 12 من 19

الموضوع: يامحلا الفنجال

  1. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    23 - 12 - 2007
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0

    منقول رد: يامحلا الفنجال


    كان الشاعر يحب فتاة في دياره بالشمال ، وماقسم الله بينهم نصيب وتزوجت البنت من واحد ثاني وسافرت وكان الشاعر يحبها حب خيالي
    وبعد ثمان سنوات كان الشاعر يعمل مدرسا وجاءه نقل اجباري لمنطقه بعيدة الظاهر في الجنوب ويوم داوم اول يوم في المدرسه وكانت ابتدائي شاف بين الاطفال طفل غريب يحس بشي يجذبه له ، ويوم ابتسم الطفل ناداه المدرس وقال له من انت ولده ؟ قال له انا ولد فلان ، قال له :انت امك فلانه ؟ قال الطفل :ايه
    سكت المدرس وكتب القصيدة ، ومن بكره عطاها الطفل وقاله عطها امك




    غابـت ثمـان سنيـن حــل وتـرحـال
    غـابــت ثـمــان كـلـهـا مدلـهـمـه
    غـابــت سـنـيـن وشـهــور ولـيــال
    مافـيـه قـطـر غـيـر وجــه يـمــه
    وعقب الثمان الي تعبها برى الحال
    جـاب الزمـان الكارثـة والمطمـه
    جانـي ولدهـا مبتسـم بيـن الاطفـال
    ومن بسمته ذكرت أنا بسمة أمه
    ركضت له ودمعي علي الخد همـال
    من كثرشوقي قمت بلحيل أظمـه
    ساعة حظنته والطفل في يدي مـال
    شميت ريحتها على أطراف كمه
    واليوم بنت الناس فـي بيـت رجـال
    حب على غير الشرف لي مذمـه
    مجبور أعوّد واشتكي لكـل الأجيـال
    بنفـس حزينـه تايـهـه مستهـمـه
    برجـع غـريـب سكـنـه بــر ورمــال
    يحيـا يمـوت ويندفـن مـا يهـمـه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #8
    عضو
    تاريخ التسجيل
    23 - 12 - 2007
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0

    منقول رد: يامحلا الفنجال




    كنعان الطيار من شيوخ قبيلة عنزة وهو شاعر وفارس . . . أعجب كنعان بفتاة من قبيلة أخرى غير قبيلته وكانت العداوة على أشدها بين قبيلة كنعان وقبيلة معشوقته , لذا لم يتمكن من خطبتها وهذا هو يراقبها من بعيد . . . وحصل أن رحلت قبيلتها وكنعان يراقبهم , حتى إذا ما ابتعدت ((المظاهير)) أي الركائب . . . عادت الفتاة ولعلها نسيت شيئاً عادت إلى مكان بيتها وحيدة على جملها . . . وهذا ما كان ينتظره كنعان . . . ففاجأها في مكانها وعرفت أن لا مناص منه فلجأت للحيلة تهادنه . . . فقالت له اربط فرسك وانظر من هذا المكان المرتفع هل يرانا أحد . . . وبالفعل ربط فرسه وذهب ينظر . . . وسبقته إلى فرسه وركبتها وأخذت رمحه وباردته بالتهديد بالقتل وأمرته أن يركب جملها ولم يكن له بد من الرضى والطاعة فأطاع وساقته أمامها تريد أن تلحق به العار وتخبر عربها بما جرى منه . . . فما كان له سوى أن يترجاها وإلا فضحته . . . فأنشد يقول
    يالله يـا فـراج يـا والـي الافـراج
    يللي غني والنـاس غيـرك محاويـج
    افـرج لمن كنـه بحقـن من العـاج
    متحيـرن ضاقـت عليـه المناهيـج
    عزي لمن حطنـه البيـض مسهـاج
    ركبـن جـواده واركبنـه هجيهيـج
    يا بنت منهـو باللقـا يلبـس التـاج
    لا حـل بـالربـع المقفيـن تزعيـج
    الاقدام خبصاتن به الشسـع مـا لاج
    مـا شيـرت بالليـل يـم التهاريـج
    امتدحها كنعان وامتدح أهلها وأثنى عليهم لعلها تعفوا عنه ولأنها بنت رجال . . . عفت عنه بشرط إن نزل عن الجمل وتبتعد بالحصان والجمل ومن ثم تنزل وتنطلق بجملها ويأتي هو ويأخذ جواده , وبالفعل تم ما قالت . . . ونرى شهامتها ونقاءها وعفتها وعفوها
    ويقول الرواة أن كنعان لم يطق عنها صبراً بعد عملها الذي أعجبته , فبادر إلى خطبتها واقترن بها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #9
    عضو
    تاريخ التسجيل
    23 - 12 - 2007
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0

    شكر رد: يامحلا الفنجال

    محمد بن شعلان من الشعلان شيوخ الرولة من عنزة . . . حدثت له حكاية غريبة وبها نوع من الطرافة يقول الراوي
    حصل بالزمان السابق أن محمد بن شعلان قتل واحداُ من جماعته ونزل عند ابن رمان من شمر . . . ولأن من عادات البدو حماية الجار فقد أكرم وفادته ابن رمان وأكرمه . . . بقي عنده فترة تزيد عن الخمس سنوات بعدها أرسل له جماعته من يقول له أن المشكلة حلت وما عليك إلا أن تعود . . . وفعلاً عاد لقبيلته وقامت امرأته تبني بيت الشعر وجماعته يذبحون الذبائح وذهب هو يروي إبله على الماء ولما أقبل على الماء فإذا الناس مجتمعه فذهب يستكشف ولما أقبل عليهم جاءه اثنان واحد يلحق الثاني فحاول حل المشكلة فأدخل الأول وقال للثاني أنا أمنعك بالوجه . . . فلما سمعه قال الثاني مخاطباً محمداً . . . إذا لم تبتعد ذبحتكما أنت والرجل . . . زعل محمد وتناول سيفه وقطع رأسه . . . وبسرعة عاد لزوجته وقال لا تكملين بناء بيتك سنرحل قالت . . . ذبحت رجل ؟ . . . قال نعم . . . قالت . . . أدخل على الله , اتركني مع جماعتي فتركها ورحل وحيداً وعاد إلى ابن رمان . . . عرف ابن رمان أن هناك سالفة جديدة ولكنه لم يكلمه بل حضر له القهوة وكان يشرب الدخان فأحضر له السبيل والتتن فقال ابن شعلان
    طس السبيل من أصفـر اللون طسـه
    الشـاوري يجلـي عن الكبـد علـه
    من ردن قرمـن يجـدعه ما يدسـه
    كيفـن الياقلـط علـى النـار دلـه
    الله مـن قلبـن همـومـه تمســه
    مسـت حبـال مهـاوزات ألا ظلـه
    لا شفت خطو الطـول بـالك تعسـه
    وإن فارقـك شـر المخاليـق خلـه
    لو عنـدنا من غيـب الأيـام رسـه
    الآدمـي مصلـوح نفســه يـدلـه
    لا جاك عيـن عايلـن طـول حسـه
    متطمشـن والحـق عيـا يـدلــه
    يعبا له المعـشا على النقـص هسـه
    ليما يضيق النقص من مضنكـن لـه
    لا رنق المشقـاص وانجـال حسـه
    ينزال عن كبـدي صـدا كل علـه


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #10
    عضو
    تاريخ التسجيل
    23 - 12 - 2007
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0

    إعلان رد: يامحلا الفنجال

    ديوان قصص من البادية >> قصة محمد بن شعلان
    ديوان قصص من البادية >> قصة محمد بن شعلان
    ديوان قصص من البادية>> قصة محمد بن شعلان
    ديوان قصص من البادية>> قصة محمد بن شعلان
    كالطيار من شيوخ قبيلة عنزة وهو شاعر وفارس . . . أعجب كنعان بفتاة من قبيلة أخرى غير قبيلته وكانت العداوة على أشدها بين قبيلة كنعان وقبيلة معشوقته , لذا لم يتمكن من خطبتها وهذا هو يراقبها من بعيد . . . وحصل أن رحلت قبيلتها وكنعان يراقبهم , حتى إذا ما ابتعدت ((المظاهير)) أي الركائب . . . عادت الفتاة ولعلها نسيت شيئاً عادت إلى مكان بيتها وحيدة على جملها . . . وهذا ما كان ينتظره كنعان . . . ففاجأها في مكانها وعرفت أن لا مناص منه فلجأت للحيلة تهادنه . . . فقالت له اربط فرسك وانظر من هذا المكان المرتفع هل يرانا أحد . . . وبالفعل ربط فرسه وذهب ينظر . . . وسبقته إلى فرسه وركبتها وأخذت رمحه وباردته بالتهديد بالقتل وأمرته أن يركب جملها ولم يكن له بد من الرضى والطاعة فأطاع وساقته أمامها تريد أن تلحق به العار وتخبر عربها بما جرى منه . . . فما كان له سوى أن يترجاها وإلا فضحته . . . فأنشد يقول
    يالله يـا فـراج يـا والـي الافـراج
    يللي غني والنـاس غيـرك محاويـج
    افـرج لمن كنـه بحقـن من العـاج
    متحيـرن ضاقـت عليـه المناهيـج
    عزي لمن حطنـه البيـض مسهـاج
    ركبـن جـواده واركبنـه هجيهيـج
    يا بنت منهـو باللقـا يلبـس التـاج
    لا حـل بـالربـع المقفيـن تزعيـج
    الاقدام خبصاتن به الشسـع مـا لاج
    مـا شيـرت بالليـل يـم التهاريـج
    امتدحها كنعان وامتدح أهلها وأثنى عليهم لعلها تعفوا عنه ولأنها بنت رجال . . . عفت عنه بشرط إن نزل عن الجمل وتبتعد بالحصان والجمل ومن ثم تنزل وتنطلق بجملها ويأتي هو ويأخذ جواده , وبالفعل تم ما قالت . . . ونرى شهامتها ونقاءها وعفتها وعفوها

    ويقول الرواة أن كنعان لم يطق عنها صبراً بعد عملها الذي أعجبته , فبادر إلى خطبتها واقترن بهانعان
    [/quote]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #11
    عضو
    تاريخ التسجيل
    23 - 12 - 2007
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0

    شكر البلوي

    الشيخ راكان بن فلاح آل حثلين من أشهر فرسان البادية , وأفعاله لم تكن لقبيلته وحدها بل فاخر بها جميع أبناء البادية ولا زلنا نحن نفاخر بها حتى الآن . . . خصوصاً حينما أسره الأتراك وخلص نفيه بفروسيته وصفق له الأتراك مرغمين , فهذا البدوي نحيل القامة هزيل الجسم بارز أشهر الفرسان وصرعه . . . والقصة مشهورة . . . ولا بد في حياة فارس كالشيخ راكان من حوادث طريفة , ومنها هذه الحكاية
    يقول الراوي
    كان الشيخ راكان في أواخر أيامه وقد بلغ من الكبر عتيا فحصل ذات مرة أن خرج هو ومعه شاب في عنفوان شبابه من أبناء قبيلته العجمان خرج الاثنان لأمر ما . . . وأدركهما التعب فأرادا أن يستريحا , فإذا هما يريان على بعد بيتاً , فلما اقتربا من البيت إذا هو خالٍ من الرجال وليس به سوى امرأة , فتعاند الشيخ راكان ورفيق سفره من باب الطرفة , فقال الشاب للشيخ : أراهنك على أن الفتاة سوف تجلسني وتأمرك أنت بصنع القهوة ظنا منها أنني أنا الشيخ . . . فأجابه راكان : إذا كانت تستطيع التمييز فستأمرك أنت وتجلسني , فاتفقا على ألاَّ يخبراها بشيء ويتركاها تتصرف بحرية تامة , وكعادة بنات البدو لما نزل الضيفان استقبلتهما ببشاشة وفرشت لهما للجلوس , فالبدوية تقوم بواجب الضيافة في غياب زوجها أو والدها حفاظاً على سمعته
    المهم أنها أخذت برهة تدقق بوجهي الضيفين وتفكر . . . ثم أحضرت الفأس ورمته على الشيخ راكان وقالت له : قم واحطب وشب النار ((لمعزبك)) أي عمك أو سيدك وصلح له القهوة
    التفت الشيخ راكان للشاب وأشار له بالسكوت كما اتفقا وأخذ الفأس وجمع الحطب وأوقد النار وصنع القهوة . . . هذا كله والشاب جالس لا يحرك ساكناً , امتثال لأمر الشيخ راكان ولما انتهى من صنع القهوة حمل الدلة وصب للشاب حتى انتهى ثم جلس وشرب والمرأة تنظر إليهما . . . فلما فرغ الشيخ راكان من احتساء قهوته التفت ناحيتها وأنشد يقول مخاطباً الفتاة

    يا زيـن يللـي في ذراعـك نقاريـش
    الحكم حكم الله وحكمـك على الـراس
    إن شيتني حشـاش سيـد الحواشيـش
    وإن شيتني حطـاب قـرب لي الفـاس
    وإن شيتني خيـال أروي المعاطيـش
    واثني وراهم يـوم الأريـاق يبـاس
    الفرخ لا يغـويك في صفـة الريـش
    طير الحبارى يا اريش العين قرنـاس

    ولما فرغ الشيخ راكان من قصيدته قالت الفتاة : أدخل على الله أي أحلفك بالله ما أنت الشيخ راكان
    قال بلى . . . فخجلت وحاولت تصليح خطئها معتذرة أنها لم تعرفه فضحك الشيخ راكان وهدأ من روعها وأخبرها برهانهما
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #12
    عضو
    تاريخ التسجيل
    23 - 12 - 2007
    المشاركات
    33
    معدل تقييم المستوى
    0

    تصميم رد: البلوي

    هذه الحكاية مجهولة الأبطال , وذلك نظراً لمضي وقت طويل عليها أو لأن أبطالها ليسوا من المشهورين كالأمراء والفرسان والذين يحرص على أسمائهم قبل حكايتهم . . . يقول الراوي
    كان هناك رجل بالبادية متزوج من امرأة ليست من قبيلته , بل كان من فيبله أخرى مجاورة لقبيلته . . . ومرت عليه فترة سنه هو وزوجته يعيشان بأحسن حال . . . وقد اختلفت القبيلتان وحصل بينهما نزاع وكان زوجها طرفاً فيه . . . وكان اخوتها من الجهة المقابلة أطرافاً بهذا النزاع واشتدت الأزمة بين طرفي النزاع مما حدا بإخوان الزوجة أن يأخذوها ليلاً من بيت زوجها نكالاً له . . . وهي لم تكن راضية بفراقها لزوجها وكذلك زوجها الذي كان يحبها حباً كبيراً أيضاً . . . ومرت فترة طويلة بعض الشيء على فراق الزوجين والكل منهم كان يريد الآخر ولكن النزاع الحاصل حال بينهما
    ضاقت الأرض بالزوج , فهو يريد زوجته ولا سبيل لوصوله إليها , ففكر بطريقة . . . أن أسل إليها إحدى عجائز القبيلة تبلغها برغبته بلقائها . . . ورسم لها خطه للقاء . . . وبالفعل ذهبت العجوز للزوجة وأبلغتها بذلك فرحبت الزوجة بالفكرة
    ولما كانت الليلة الموعودة حيث كان الوعد بينهما بعد غياب القمر جاء الزوج للمكان المتفق عليه وكمن بحيث لا يراه أحد . . . ثم أخذ بالعواء كعواء الذيب ثلاث مرات متتابعة . . . عرفته الزوجة حيث كانت تعلم بالخطة سلفاً وذهبت إليه وجلسا بعد طول الفراق يشكو كل منها حاله للآخر بعد الفراق حتى إذا ما جاء الفجر افترقا وعاد كل منهما لقبيلته
    مضى على هذا اللقاء فترة أشهر . . . ويقسم الله سبحانه أن تحمل المرأة من زوجها كنتيجة لذلك اللقاء . . . ويكبر بطنها فيراه أخوها ويهددها بالقتل فمن أين لها بهذا الحمل وقد فارقت وزجها منذ فترة طويلة ولم تكن حاملاً ؟؟؟
    فأعلمت شقيقها بحقيقة ما حصل بينهما وبين زوجها ووصفت له المكان وأعلمته بكل ما جرى . . . فقال الأخ سأذهب أنا لزوجك وأتأكد من حقيقة ما حصل فإن لم يكن صحيحاً فليس لك عندي غير السيف
    ولم تكن القبيلتان على وفاق فكيف يذهب . . . فكر الأخ واهتدى إلى طريقة . . . فلما جن الليل تنكر وذهب إلى قبيلة زوج أخته ودخل مجلسه وجلس ولم يعرفه أحد . . . ولما سكت المجلس تناول الربابة وأخذ يغني عليها

    يا ذيـب يللـي تالـي الليـل عويـت
    ثلاث عوياتـن على سـاق وصـلاب
    سايلـك بالله عقبـها ويـش سويـت
    يوم الثـريا راوسـت القمـر غـاب

    وغنى هذه الأبيات على الربابة ثم توقف ووضع الربابة مكانها وعاد إلى مكانه . . . فعرف الزوج أن هذا أخو زوجته وفهم أن زوجته حامل كعادة البدوي سرعة اللمح وشدة الذكاء . . . فتقدم وتناول الربابة وأجاب
    أنا أشهـد إني عقـب جوعي تعشيـت
    وأخـذت شاة الذيب من بين الاطنـاب
    على النقـا وإلا الـردى ما تهقويـت
    وادو حلالـي يـا عريبيـن الأنسـاب

    فلما فرغ الزوج من أبياته فهم الأخ أن أخته كانت روايتها صحيحة وانسحب بدون كلام . . . وفي الصباح أعادوا له زوجته
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا