زواج المسيار
كثر في السنين الأخيرة الحديث عما يسمى بزواج المسيار وتكلم فيه كل من هب ودب تارة بالحق وتارات بالباطل.
فما هذا الزواج؟
وما حكمه؟
(باختصار)
هذا الزواج عرف عند الناس بهذا الاسم أخذاً من المسير والتسيير ، وهو أن يسير الرجل إلى بيت المرأة التي تزوج بها بعض الأيام والليالي دون أن يتقيد بوقت ُمعين أو يلتزم بمبيت شرعي . علاوة على أنه لا ُيعلم أهله أو أقاربه غالباً بل يعرف ذلك بعض أهله أو بعض أصدقائه ، مع معرفة أهل الزوجة وبعض أصدقائهم.
أما حكمه في الشرع فقد اختلف فيه أهل العلم المعاصرون هل هو جائز أم محرم؟ وكلهم متفق على أنه زواج تام الشروط والأركان ، ولكن أخذ بعضهم على عدم إعلانه ومن الشرع إعلان الزواج.
والغالبية من أهل العلم يرجحون على أنه زواج مشروع وجائز وقد تحقق فيه الحد الأدنى من الإعلان وهو الولي وشاهدي العدل .
ولكن ألا تظنون أنه أفضل من أن يفوت العمر على الفتاه وتتعدى الأثلاثين بدون زواج؟؟
ألاتظنون بأنه فيه الغنا بالحلال عن الحرام؟
وممكن أن يعُجب الرجل بالمرأه وُيعيد حسابه ويأخذها تعيش معه في بيته وتكون ام لاأبنائه.
ولكن ماهيا الأسباب
هل هيا عدم تحمل المسؤليه من الشباب في تكلفة النفقه؟؟
وعدم قُدرة البعض على تكاليف الزواج من والى أخر شيئ وهو الأجار؟؟
وهل تكون الزوجه الأُولى سبب في ذالك اذا كانت تُمانع زواج زوجها عليها مما يجعله يضطر ليتزوج مسيار بدون علمها؟؟
أنتظر تعليقكم المُفيد.
والله يستر.
مايجي واحد يقول وش سالفته مع الزواجات![]()
المفضلات