أثابك الله على ما تكتبه ، عن هموم الأمة
لكن أُخيّ
الأسير المقيد بالأساور
ثم يحيط به سور
ومن خلف السور أسوار
وفي زمن الأضدهاد
والتمجيد لليهود
فهو لا يملك إلا الدعاء ، فنعم السلاح
اللهم ياذا الغزة ، انصر أهل غزة
وقد يحاط بالأحرار سور من خلفه سور
وقد عشعش على قلوبهم الوهن
وقد أعتادوا على المصائب فتبلد الحس لديهم ...وتفنن بعضم بحبك الخلافات وإشعال النزاعات ..
فلا ينصرون مظلوما... فتبا لهم