أهلاً بالأخ مشرف الأدبية .
بالنسبة لكلمة (ولافخر) فإنه بحسب موقعها ومراد قائلها .
وهي تعني أنه ولا فخر فوق ذلك أو ولا فخر أعظم من ذلك أو ولا أقول ذلك فخرا .
سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله.
تعريفاتٌ نحوية .
(الجزء الأول)
الكلام : وهو ما جمع القيود الأربعة وهي:
1- اللفظ : هو الصوت المشتمل على بعض الحروف الهجائية ، فصوت الطبل مثلاً لا يعتبر لفظاً .
2- المركب : هو ما تركب من كلمتين فأكثر تركيباً إسنادياً ( كزيد قائم ) ، ( وزيد قائم ) .
3- المفيد : هو ما أفاد فائدة يحسن السكوت من المتكلم والسامع عليها .
4- الوضع : أي بالوضع العربي فكلام العجم كالترك والبربر لا يعتبر كلاما عند النحاة .
ثانيا: أقسام الكلام
أقسام الكلام ثلاثة : أي أجزاء الكلام التي يتألف منها ثلاثة :
1- الاسم : هو كلمة دلت على معنى في نفسها ولم تقترن بزمن وضعاً ، كزيد وأنا وهذا .
علامات الاسم : دخول الألف واللام عليه - التنوين - صحة الإسناد . أعلى
2- الفعل : هو كلمة دلت على معنى في نفسها وأقترنت بزمن وضعاً ، فإن دلت على زمن ماض فهي الفعل الماضي كحَفَظَ ، وإن دلت على زمن يحتمل الحال أو الإستقبال فهي الفعل المضارع كيَحْفَظُ ، وإن دلت على طلب شيء في المستقبل في الفعل الأمر كـ( احْفَظْ ) .
علامات الفعل : قبول تاء التأنيث الساكنة - قبول دخول السين وسوف - قبول ياء المؤنثة المخاطبة . أعلى
3- الحرف : هو كلمة لا يظهر معناها إلا إذا ركّبت مع غيرها مثل : هل - في - لِمَ .
إنتظروا الجزء الثاني
سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله.
« من وصايا لقمــان لإبنـه »
إذا كنت في صلاة فاحفــــظ « قلبك »
وإذا كنت في مجلس الناس فاحفظ « لسانك »
وإذا كنت في بيوت الناس فاحفظ « بصرك »
وإذا كنت على الطعــام فاحفظ « معدتك »
واثــنــتـــان لا تذكرهمـــا أبداً :-
« إســاءة الناس إليك وإحسانك للناس »
إِذَا المَـرْءُ لاَ يَـرْعَـاكَ إِلاَ تَكَلُّفـاً
فَـدَعْهُ وَلاَ تُكْثِـرْ عَلَيْـهِ التَّأَسُّفَـا
فَفِي النَّـاسِ أَبْدَالٌ وَفِي التَّرْكِ رَاحَـةٌ
وَفي القَلْبِ صَبْـرٌ لِلحَبِيبِ وَلَوْ جَفـا
فَمَا كُلُّ مَنْ تَـهْوَاهُ يَهْـوَاكَ قَلْبُـهُ
وَلاَ كُلُّ مَنْ صَافَيْتَـهُ لَكَ قَدْ صَفَـا
إِذَا لَمْ يَكُـنْ صَفْـوُ الوِدَادِ طَبِيعَـةً
فَلاَ خَيْـرَ فِي خِـلِّ يَـجِيءُ تَكَلُّفَـا
وَلاَ خَيْـرَ فِي خِلٍّ يَـخُونُ خَلِيلَـهُ
وَيَلْقَـاهُ مِنْ بَعْـدِ المَـوَدَّةِ بِالجَفَـا
وَيُنْكِـرُ عَيْشـاً قَدْ تَقَـادَمَ عَهْـدُهُ
وَيُظْهِـرُ سِرًّا كَانَ بِالأَمْسِ قَدْ خَفَـا
سَلاَمٌ عَلَى الدُّنْيَـا إِذَا لَمْ يَكُنْ بِـهَا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِـفَا
من درر الإمام / الشافعي رحمه الله تعالى .
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات