ياقومُ أذني لبعضِ الحي عاشقةٌوالأذن تعشقُ قبل العينِ أحيانا
تقولُ لي ما بال كـل الـذي***تكتبُ من شعرك طاغي الألمّّْ!!
وإنّمـا أكتـب مـا صـاده***من جنبات الروح هذا القلـمْ
أنظم ما ينثره القلـب فـي***ضميرهِ من الأسـى والنـدمْ
كـل إنـاءٍ ناضـحٌ بالـذي***فيهِ ولا ينشئـهُ مِـن عـدمْ
/
/
_ من جميل ماقرأت_
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
ياقومُ أذني لبعضِ الحي عاشقةٌوالأذن تعشقُ قبل العينِ أحيانا
لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرةعُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها![]()
أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
هنا كتابٌ معاً0 كنّا قرأناهُ
على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
وفي الزوايابقايا من بقاياهُ
وهكذا الذهب الإبريز خالـطه **** صفر النحاس فكان الفضل للذهبلا تنظرن لأثواب على أحــدٍ **** ان رمت تعرفه فانظر الى الأدبفالعود لو لم تفح منه روائحه **** لم يفرق الناس بين العود والحطب!!
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
يا أعدلَ الناسِ إلاّ في معاملتيفيك الخصامُ وأنتَ الخصمُ والحكمُ
أُعيذها نظراتٍ منكَ صادقةًأن تحسِبَ الشّحمَ فيمن شحمه ورَمُ
وما انتفاعُ أخي الدنيا بناظرهِإذا استوتْ عندهُ الأنوارُ والظُّلَمُ
أنام ملءَ جفوني عن شواردهاويسهرُ الخلقُ جرّاها ويختصمُ
وجاهلٍ مدّهُ في جهلِهِ ضَحِكِيحتى أتتهُ يدٌ فرّاسةٌ وفمُ
إذا نظرتَ نيوب الليثِ بارزةًفلا تظننّ أن الليثَ مبتسمُ
من روائع المتنبي
لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرةعُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها![]()
أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
هنا كتابٌ معاً0 كنّا قرأناهُ
على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
وفي الزوايابقايا من بقاياهُ
قـد خَلفتنـي طرِيحـاً وهـي قائـلـةٌ *** تَأملـوا كيـف فِعْـلُ الظبـيِ بالأسـدِ
هلاّ سألتِ الخيلَ يا ابنةَ مالكٍإن كنتِ جاهلةً بما لم تعلمي
يُخبرْكِ مَن شَهِدَ الوقيعةَ أنّنيأغشى الوغى وأعفُّ عندَ المغنمِ
لأنني لا أمسحُ الغبار عن أحذية القياصرة00 يشتمني الأقزامُ والسماسرةعُقٌولُ الرِّجالِ تحتَ أسِنّةِ أقلامِها![]()
أما كسرنا كؤوس الحبِ من زمنٍ
فكيف نبكي على كأسٍ كـســرناهُ ؟
رباهُ00 أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياءِ00 ربّاهُ ؟
هنا جريدتُهُ في الركن مهملة.
هنا كتابٌ معاً0 كنّا قرأناهُ
على المقاعدِ بعض من سجائرهِ
وفي الزوايابقايا من بقاياهُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات