الحمد لله الذي عافانا مما أبتى به كثير ممن خلق . . .نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




مشكور أخوي على هذا النقل للخبر . . .