ولما كنتُ كالفجر انبلاجا ......وكالعنقاء تكبُرُ أن تصادا

مَشَيْتُ بقلب ذي لِبَدٍ هصورٍ .....أعاندُ من أريدُ له العنادا



تحيتي
الوفاء