" الحرب سجال"
تارة لهم وتارة عليهم . أى أن السجال لا يكون على وتيرة واحده , بل يتذبذب الامر .
" الحرب سجال"
تارة لهم وتارة عليهم . أى أن السجال لا يكون على وتيرة واحده , بل يتذبذب الامر .
سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله.
قال رجل لآخر: قد أحكمتُ النحو كلـه إلا ثلاث لفظات أشكلت علي.
قال: وما هي؟
قال: أبا فلان، وأبو فلان، وأبي فلان، ما الفرق بينها؟
قال له صاحبه: أما أبو فلان فللملوك والأمراء والقضاة والحكام، وأما أبا فلان فللتجار وأرباب الأموال والوسط من الناس، وأما أبي فلان فللسفلة والأسقاط والأوباش من الناس.
تحيتي
الوفاء
الكشكشة
وهي في ربيع ومضر
وهم يجعلون بعد كاف المخاطب للمؤنث شيناً يعني بدل حالك مع كسرة تحت الكاف يقولون حالكش
الفحفحة
وهي في هذيل
وهم يجعلون الحاء عين
بدل حاء حتي يقولون عتى
الطمطمانية
وهي في حمير
وهي لهجة غريبة عجيبة
يقومون بأبدال اللام في ال التعريف ميماً
يعني بدل القول السيف يقول ام سيف
العجعجة
وهي في قضاعة
وهم يجعلون الياء المشددة جيماً كقول نجدي ّ نجدج
من أشهر شعراء الهجاء ( الحطيئة )
هو أبو مُليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي
ولد في بني عبس دعيًّا لا يُعرف له نسب
لُقب بالحطيئة لـِ قصر قامته و دمامته 00
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية و الإسلام 00مُـتكسبًا
بشعره 00أسلم في زمن أبي بكر الصديق رضي الله عنه
فنشأ محرومًا مظلومًا ساخطًا ناقمًا حتى على والديه
و نفسه التي لم تسلم من سلاطة شعره 00
حُبس لأنه أكثر من هجاء الزبرقان بن بدر و هو سيد من سادات
بني تميم فشكاه إلى عمر بن الخطاب و كان قد قال فيه /
دعِ المكارم لا ترحل لبغيتها***و اقعد فإنّك أنت الطاعم الكاسي
فعرض عمر شعره على حسان بن ثابت و سأله رأيه فيه فقال/
لم يهجه و لكنه سَلَحَ عليه فحبسه عمر فاستعطفه الحطيئة بأبيات
فرقَ له عمر و أخلى سبيله و نهاه عن هجاء الناس فقال/ إذن تموت
عيالي جوعًا 00 فاشترى منه عمر أعراض الناس بثلاثة آلاف درهم
فكفَّ 00 حتى إذ مات عمر رضي الله عنه عاد إلى طبعه في الهجاء 0
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
يحكى عن الاصمعي انه أثناء سيره في البادية مر بحجر «صخرة» كتب عليه:
أيا معشر العشاق بالله خبروا ×××إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع
فكتب الأصمعي تحته:
يداوي هواه ثم يكتم سره ××× ويخشع في كل الأمور ويخضع
وعندما عاد الأصمعي في اليوم الثاني وجد مكتوباً تحته:
فكيف يداوي والهوى قاتل الفتى××× وفي كل يوم قلبه يتقطع
فكتب الأصمعي تحته:
إذا لم يجد صبراً لكتمان سره ××× فليس له شيءٌ سوى الموت ينفع
وعندما عاد الأصمعي في اليوم الثالث وجد شاباً ملقى على الأرض تحت ذلك الحجر ميتا وقد كُتب على الحجر ما يلي:
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا××× سلامي على من كان للوصل يمنع
سبحان الله / والحمد لله / ولا إله إلا الله / والله أكبر / ولاحول ولاقوة الا بالله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات